responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 74  صفحه : 165

ومنع رفده، وجلد عبده. إذا تغير السلطان تغير الزمان. إذا كان الداء من السماء فقد بطل هناك الدواء. الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر اختلف. السخي قريب من الله قريب من الجنة قريب من الناس. اجتنب خمسا الحسد والطيرة والبغي وسوء الظن والنميمة. أنا عند ظن عبدي بي، من فتح له باب خير فلينتهزه فإنه لا يدري متى يغلق عنه. الأمور بتمامها والأعمال بخواتمها. شاوروهن وخالفوهن. حبك للشئ يعمي ويصم. المرأة كالضلع العوجاء. بلوا أرحامكم ولو بالسلام [1] الفرار في وقته ظفر. الشباب شعبة من الجنون. لا خير في السرف ولا سرف في الخير. إن الله يحب الفأل الحسن. رأس العقل بعد الايمان التودد إلى الناس. المقدور كائن. والهم فاضل. الصدقة تزيد في العمر وتستنزل الرزق، و وتقي مصارع السوء، وتطفئ غضب الرب. ترك الفرص غصص. الفرص تمر مر السحاب. أضيق الامر أدناه من الفرج. حسن العهد من الايمان. من تعلمت منه حرفا صرت له عبدا. الظفر بالجزم والحزم. إذا جاء القضاء ضاق الفضاء.
الدنيا سجن المؤمن. طالب العلم محفوف بعناية الله. الندم توبة. الحاسد مغتاظ على من لا ذنب له. الحزم باجالة الرأي، والرأي بتحصين الاسرار. أعقل الناس محسن خائف، وأجهلهم مسئ آمن. طالب العلم لا يموت أو يمتع جده بقدر كده.
المؤمنون عند شروطهم. الكعبة تزار ولا تزور. السكوت عند الضرورة بدعة.
السلطان ظل الله يأوي إليه كل مظلوم [2] العدل جنة واقية وجنة باقية. أصلح وزيرك فإنه الذي يقودك إلى الجنة والنار. الجاه أحد الرفدين والاخر المال.
الأمور مرهونة بأوقاتها. الهدية تذهب السخيمة. تصافحوا فإنه يذهب بالغل.


[1] أي صلوا فشبه الرحم المقطوع الوصلة بأرض منقطع عنها الغيث. وقال العلقمي أي ندوها بصلتها. وذلك لأنهم يطلقون النداوة على الصلة كما يطلقون اليبس على القطيعة لأنهم لما رأوا بعض الأشياء تتصل وتختلط بالنداوة ويحصل منها التجافي والتفرق باليبس استعاروا البلل للوصل واليبس للقطيعة. فذكر البلل تخييل.
[2] أخرجه البيهقي في شعب الايمان بسند ضعيف عن عبد الله بن عمر بن الخطاب.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 74  صفحه : 165
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست