responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 73  صفحه : 95

دعوات الراوندي: مرسلا مثله.
6 - فقه الرضا (ع): إذا أردت أن تكتحل فخذ الميل بيدك اليمنى، واضربه في المكحلة وقل: " بسم الله " فإذا جعلت الميل في عينيك فقل: " اللهم نور بصري واجعله فيه نورا أبصر به حقك، واهدني إلى طريق الحق وأرشدني إلى سبيل الرشاد اللهم نور على دنياي وآخرتي " [1].
7 - طب الأئمة [2] عن جابر بن أيوب الجرجاني، عن محمد بن عيسى، عن ابن المفضل عن عبد الرحمن ابن زيد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أتى النبي صلى الله عليه وآله أعرابي يقال له: قليب وكان رطب العينين، فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله: أرى عينيك رطبتين يا قليب؟
قال: نعم يا رسول الله هما كما ترى ضعيفتان، قال: عليك بالإثمد، فإنه سرجين العين.
8 - طب الأئمة: عن منصور بن محمد، عن أبيه، عن أبي صالح الأحول، عن علي ابن موسى الرضا عليه السلام قال: من أصابه ضعف في بصره فليكتحل بسبعة مراود عند منامه من الإثمد. وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: الكحل بالليل يطيب الفم.
9 - طب الأئمة: عن جابر، عن خداش، عن عبد الله بن ميمون، عن أبي عبد الله عن أبيه عليهما السلام قال: كان للنبي صلى الله عليه وآله مكحلة يكتحل منها في كل ليلة ثلاث مراود في كل عين عند منامه.
10 - طب الأئمة: عن أبي عبد الله عليه السلام قال: الكحل يزيد في ضوء البصر، وينبت الأشفار.
11 - مكارم الأخلاق: عن الرضا عليه السلام قال: عليك بالإثمد فإنه يجلو البصر، وينبت الأشفار ويطيب النكهة، ويزيد في الباه.
عنه عليه السلام قال: من أصابه ضعف في بصره فليكتحل سبع مراود عند منامه من الإثمد: أربعة في اليمنى، وثلاثة في اليسرى.
وعن الصادق عليه السلام قال: الكحل ينبت الشعر. ويجفف الدمعة، ويعذب الريق، ويجلو البصر عنه عليه السلام قال: الكحل يزيد في المباضعة عنه عليه السلام قال: الكحل يعذب الفم عنه عليه السلام قال: الكحل بالليل يطيب الفم، ومنفعته إلى


[١] فقه الرضا: باب الآداب، وفى المطبوعة ما رمز الأمالي وهو تصحيف.
[٢] طب الأئمة: ٩٣.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 73  صفحه : 95
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست