responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 73  صفحه : 187

يمينه مستقبل القبلة، والملوك وأبناؤها على شمائلها ليستمرؤا ما يأكلون، وإبليس وإخوانه وكل مجنون وذو عاهة ينامون على وجوههم منبطحين [1].
5 - الخصال: عن ماجيلويه، عن محمد العطار، عن الأشعري، عن اليقطيني عن الدهقان، عن درست، عن ابن عبد الحميد، عن أبي الحسن عليه السلام قال: لعن رسول الله صلى الله عليه وآله ثلاثة: الاكل زاده وحده، والراكب في الفلاة وحده، والنائم في البيت وحده [2].
6 - الخصال: فيما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام: يا علي ثلاثة يتخوف منهن الجنون: التغوط بين القبور، والمشي في خف واحد، والرجل ينام وحده [3].
7 - الخصال [4] أمالي الصدوق: بالاسناد المتقدم في باب السهر عن النبي صلى الله عليه وآله: أن الله كره النوم في سطح ليس بمحجر، وقال: من نام علي سطح غير محجر فقد برئت منه الذمة، وكره أن ينام الرجل في بيت وحده [5].
8 - الخصال: عن ابن موسى، عن ابن زكريا، عن ابن حبيب، عن عثمان بن سعيد، عن هدبة بن خالد، عن مبارك بن فضالة، عن ابن نباتة قال: قال أمير المؤمنين للحسن ابنه عليهما السلام: يا بني ألا أعلمك أربع خصال تستغني بها عن الطب؟ فقال: بلى يا أمير المؤمنين، قال: لا تجلس على الطعام إلا وأنت جائع، ولا تقم عن الطعام إلا وأنت تشتهيه، وجود المضغ، وإذا نمت فاعرض نفسك على الخلا، فإذا استعملت هذه استغنيت عن الطب [6].
9 - أمالي الصدوق: في خبر المناهي عن النبي صلى الله عليه وآله قال: لا يبيتن أحدكم ويده غمرة فان فعل فأصابه لمم الشيطان فلا يلومن إلا نفسه [7].
10 - عيون أخبار الرضا (ع): بالاسناد إلى دارم، عن الرضا، عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله


[١] الخصال ج ١ ص ١٢٦، عيون الأخبار ج ١ ص ٢٤٦، علل الشرائع ج ٢ ص ٢٨٤، في حديث واستمراء الطعام: وجدانه هنيئا مريئا سائغا.
[٢] الخصال ج ١ ص ٤٦.
[٣] الخصال ج ١ ص ٦٢.
[٤] الخصال ج ٢ ص ١٠٢.
[٥] أمالي الصدوق ص ١٨١.
[٦] الخصال ج 1 ص 109.
[7] أمالي الصدوق ص 254.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 73  صفحه : 187
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست