responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 72  صفحه : 100

13 - أمالي الطوسي: المفيد، عن المراغي، عن محمد بن الفيض، عن أبيه، عن عبد العظيم الحسني، عن أبي جعفر الثاني، عن آبائه، عن أمير المؤمنين عليهم السلام قال:
بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله على اليمن فقال وهو يوصيني: يا علي ما حار من استخار، ولا ندم من استشار، يا علي عليك بالدلجة [1] فان الأرض تطوى بالليل مالا تطوى بالنهار، يا علي اغد على اسم الله، فان الله تعالى بارك لامتي في بكورها [2].
14 - أمالي الطوسي: المفيد، عن التمار، عن علي بن ماهان، عن الحارث بن محمد بن داهر، عن داود بن المخبر، عن عباد بن كثير، عن سهيل بن عبد الله، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: استرشدوا العاقل ولا تعصوه فتندموا [3].
15 - الخصال: الأربعمائة قال أمير المؤمنين عليه السلام: ما عطب امرؤ استشار [4].
16 - المحاسن: جعفر بن محمد، عن ابن القداح، عن جعفر بن محمد، عن أبيه عليهما السلام قال: قيل لرسول الله صلى الله عليه وآله: ما الحزم؟ قال: مشاورة ذوي الرأي واتباعهم [5].
17 - المحاسن: عدة من أصحابنا، عن ابن أسباط، عن عبد الملك بن سلمة، عن السري بن خالد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام أن قال: لا مظاهرة أوثق من المشاورة، ولا عقل كالتدبير [6].
18 - المحاسن: أبي، عن محمد بن سنان، عن أبي الجارود، عن أبي جعفر عليه السلام قال: في التوراة أربعة أسطر: من لا يستشير يندم، والفقر الموت الأكبر، وكما تدين تدان، ومن ملك استأثر [7].
19 - المحاسن: موسى بن القاسم، عن جده معاوية بن وهب، عن أبي عبد الله عليه السلام


[١] يقال: أدلج القوم - من باب افتعل - ادلاجا: ساروا من آخر الليل، والاسم:
الدلجة والدلجة بالفتح والضم.
[٢] أمالي الطوسي ج ١ ص ١٣٥.
[٣] أمالي الطوسي ج ١ ص ١٥٢.
[٤] الخصال ج 2 ص 161 السطر الثالث [5] المحاسن ص 600.
[6] المحاسن ص 601.
[7] المحاسن ص 601.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 72  صفحه : 100
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست