responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 71  صفحه : 106

وقال: حل [1].
توضيح: في النهاية الربذة بالتحريك قرية معروفة قرب المدينة بها قبر أبي - ذر الغفاري وفي القاموس محارب قبيلة وفي النهاية فيه لا تحل المسألة إلا لثلاثة:
رجل تحمل بحمالة، الحمالة بالفتح ما يتحمله الانسان من غيره من دية أو غرامة مثل أن يقع حرب بين فريقين تسفك فيها الدماء فيدخل بينهم رجل يتحمل ديات القتلى ليصلح ذات البين، والتحمل أن يحملها عنهم على نفسه انتهى " وإني سألت في طوائف " أي منهم أو داخلا فيهم.
وفي القاموس [2]: نكد عيشهم كفرح اشتد وعسر، والبئر قل ماؤها، وزيد حاجة عمرو منعه إياها، وفلانا منعه ما سأله أو لم يعطه إلا أقله، ورجل نكد ونكد ونكد وأنكد شؤم عسر، والنكد بالضم قلة العطاء ويفتح، وقال: نص ناقته: استخرج أقصى ما عندها من السير، والشئ حركه.
وقال [3] دلف الشيخ يدلف دلفا ويحرك ودليفا ودلفانا محركة مشى مشي المقيد وفوق الدبيب والكتيبة في الحرب تقدمت، يقال دلفناهم والدالف الماشي بالحمل الثقيل مقاربا للخطو، وككتب الناقة التي تدلف بحملها أي تنهض به، واندلف علي انصب، وتدلف إليه تمشى ودنا انتهى [4].
وقيل: أدلفت من باب الافعال أو التفعل، والأخير أشهر من الدليف، وهو المشي مع تقارب الخطو والاسراع، وكأنه الوخدان قال الثعالبي في سر الأدب:
الوخدان نوع من سير الإبل، وهو أن يرمي بقوائمها كمشي النعام.
" والظليم " الذكر من النعام " في طلبها " أي في طلب الراحلة، وقيل: أي طلب الجماعة المشهورين أو طلب بقية القوم، وإلحاقهم بالمشهورين ولا يخفى بعدهما


[١] الكافي ج ٢ ص ١٥٣.
[2] القاموس ج 1 ص 342.
[3] القاموس ج 3 ص 141.
[4] القاموس: ج 3 140.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 71  صفحه : 106
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست