نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 70 صفحه : 156
بما قدمت أيديهم الانسان كفور [1].
الزخرف: وكذلك ما أرسلنا من قبلك في قرية من نذير إلا قال مترفوها إنا وجدنا آبائنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون [2].
وقال تعالى: ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين * وإنهم ليصدونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون * حتى إذا جاءنا قال يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين فبئس القرين * ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون [3].
وقال تعالى: فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون [4].
الذاريات: قتل الخراصون * الذين هم في غمرة ساهون [5].
الواقعة: إنهم كانوا قبل ذلك مترفين [6].
الحديد: لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم [7].
المجادلة: استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله أولئك حزب الشيطان الا إن حزب الشيطان هم الخاسرون [8].
الحشر: ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون [9].
المنافقون: يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون [10].
المزمل: وذرني والمكذبين أولي النعمة ومهلهم قليلا [11].