[۷۹] (باب) * (قول الخير والقول الحسن) * * (والتفكر فيما يتكلم) * الآيات: البقرة، وقولوا للناس حسنا
[۱] اسرى: قل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للانسان عدوا مبينا
[۲] الفرقان:، وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما
[۳] القصص: وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم سلام عليكم لا نبتغي الجاهلين
[۴] الأحزاب: يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا * يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم
[۵] تفسير: " وقولوا للناس " قال الإمام (عليه السلام): قولوا للناس كلهم حسنا مؤمنهم ومخالفهم أما المؤمنون فيبسط لهم وجهه وبشره، وأما المخالفون فيكلمهم بالمداراة لاجتذابهم، فان ييأس من ذلك يكف شرورهم عن نفسه وإخوانه المؤمنين إلى آخر ما سيأتي في باب التقية
[۶] وفي الكافي والعياشي، عن الباقر (عليه السلام): في هذه الآية قال: قولوا