مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
حدیث
رجال
درایه
حدیثی
تراجم و طبقات
انساب
نهج البلاغه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
نام کتاب :
بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث
نویسنده :
العلامة المجلسي
جلد :
67
صفحه :
405
تعريف الكتاب
1
* الباب التاسع والثلاثون * العدالة والخصال التي من كانت فيه ظهرت عدالته، ووجبت اخوته، وحرمت غيبته، وفيه: 4 - أحاديث
1
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من عامل الناس فلم يظلمهم، وحدثهم فلم يكذبهم، ووعدهم فلم يخلفهم، فهو ممن كملت مروته، وظهرت عدالته، ووجب اخوته، وحرمت غيبته
1
فيمن يقبل شهادته ومن لا يقبل شهادته
2
ينسب: يوسف عليه السلام إلى أنه: هم بالزنا، وأيوب عليه السلام: ابتلى بذنوبه، وداود عليه السلام: تبع الطير حتى نظر إلى امرأة أوريا، وموسى عليه السلام عنين، ومريم عليها السلام حملت من يوسف النجار، ومحمد صلى الله عليه وآله وسلم شاعر مجنون، وأخذ قطيفة حمراء لنفسه يوم بدر، وسيد الأوصياء عليه السلام يطلب الدنيا والملك، وأراد أن يتزوج ابنة أبي جهل على فاطمة عليها السلام
2
* الباب الأربعون * ما به كمال الانسان، ومعنى المروة والفتوة، وفيه: 3 - أحاديث
4
كمال الرجل بست خصال
4
معنى الفتوة
5
* الباب الحادي والأربعون * المنجيات والمهلكات، وفيه: 7 - أحاديث
5
عن أبي جعفر عليه السلام: ثلاث درجات، وثلاث كفارات، وثلاث موبقات، وثلاث منجيات...
5
فيما سئل عن النبي صلى الله عليه وآله ليلة المعراج
6
المنجيات والمهلكات
7
* الباب الثاني والأربعون * أصناف الناس، ومدح حسان الوجوه، ومدح البله، فيه: 15 - حديثا
8
سئل سائل عن علي عليه السلام بعد قوله: سلوني قبل أن تفقدوني، دلني على عمل إذا أنا عملته نجاني الله من النار
8
الأبله: العاقل في الخير، والغافل عن الشر ويصوم في كل شهر ثلاثة أيام، وقول رسول الله صلى الله عليه وآله: اطلبوا الخير عند حسان الوجوه
9
عن السجاد عليه السلام: الناس في زماننا على ست طبقات
10
في قوله عليه السلام: كفى بالمرء جهلا أن لا يعرف قدره
12
* الباب الثالث والأربعون * حب الله تبارك وتعالى ورضاه، وفيه: آيات، و: 29 - حديثا
13
فيما ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليه السلام
14
خمسة لا ينامون
15
الترديد من الله عز وجل في قبض نفس المؤمن، وفيه بيان كامل
16
الناس في العبادة على ثلاثة أوجه
17
سئل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن علي: " وأسبغ عليكم نعمه " وموارده
20
من أحب أن يعلم كيف منزلته عند الله
25
في أخبار داود وموسى بن عمران عليهما السلام
26
* الباب الرابع والأربعون * القلب وصلاحه وفساده، ومعنى السمع والبصر والنطق والحياة الحقيقيات، وفيه: آيات، و: 42 - حديثا
27
عن أبي عبد الله عليه السلام: ما من قلب إلا وله أذنان على إحداهما ملك مرشد، وعلى الأخرى شيطان مفتن
33
بيان في معرفة القلب وحقيقته وصفاته، وما قاله المحققون فيه
34
في أن النفس والروح والقلب والعقل ألفاظ متقاربة المعاني، وفيه بحث
35
تسلط الشيطان على القلب
38
وسوسة الشيطان وعلاجها
41
في أن المتلقيين والرقيب العتيد هما الملكان الكاتبان للأعمال، وقول الصادق عليه السلام: إن للقلب اذنين، وفيه بحث ووجوه وتحقيق دقيق
44
تفسير قوله تعالى: " من شر الوسواس الخناس " والأقوال فيه
47
القلوب أربعة
51
القلب من الجسد بمنزلة الامام من الناس
53
عن الصادق عليه السلام: إعراب القلوب على أربعة أنواع: رفع وفتح وخفض ووقف
55
العلة التي من أجلها يفرح الانسان ويحزن من غير علة
56
فيما ناجى داود عليه السلام ربه عز وجل
59
* الباب الخامس والأربعون * مراتب النفس، وعدم الاعتماد عليها، وما زينتها وزين لها، ومعنى الجهاد الأكبر، ومحاسبة النفس ومجاهدتها والنهى عن ترك الملاذ والمطاعم، وفيه آيات، و: 27 - حديثا
62
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام ابنه الحسن عليه السلام
65
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام إلى أهل مصر مع محمد بن أبي بكر
66
معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة
68
أكيس الكيسين وأحمق الحمقاء
69
قول رسول الله: رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر
71
الطريق إلى معرفة الحق
72
* الباب السادس والأربعون * ترك الشهوات والأهواء، وفيه: آيات، و: 20 - حديثا
73
فيما خاف النبي صلى الله عليه وآله عليه
75
ذم متابعة الهوى
76
في قوله عز وجل: لا يؤثر عبد هواي على هوى نفسه، وشرحه
79
معنى قوله: إلا كففت عليه ضيعته، وما قيل فيه
80
فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام: إحذروا أهواءكم تحذرون أعدائكم، وفيه بيان
82
في أن كل ما تهواه النفس ليس مما يلزم اجتنابه
84
اتباع الهوى وطول الامل، وبيانه وشرحه
88
* الباب السابع والأربعون * طاعة الله ورسوله وحججه عليهم السلام والتسليم لهم والنهى عن معصيتهم، والاعراض عن قولهم وايذائهم، وفيه: آيات، و: 8 - أحاديث
91
الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله في حجة الوداع، وفيه بيان وتوضيح
96
الشيعة من كان كالنمرقة الوسطى، وفيه بيان
101
قليل العمل والتقوى، والبحث فيه
104
* الباب الثامن والأربعون * ايثار الحق على الباطل، والامر بقول الحق وإن كان مرا، وفيه: آيات، و: 5 - أحاديث
106
من حقيقة الايمان...
106
في أن الحق ثقيل، وقلة أهل الحق
107
* الباب التاسع والأربعون * العزلة عن شرار الخلق، والانس بالله، وفيه: آيات، و: 14 - حديثا
108
فيما أوحى الله جل وعز إلى نبي من أنبيائه
108
فيمن لزم بيته
109
صاحب العزلة يحتاج إلى عشرة خصال
110
وجد كتاب من يوشع بن نون وصي موسى بن عمران عليه السلام في زمن رسول الله صلى الله عليه وآله، وما فيه
111
* الباب الخمسون * أن الغشية التي يظهرها الناس عند قراءة القرآن والذكر من الشيطان، وفيه حديث واحد
112
* سيجئ بعض أخبار هذا الباب آداب القراءة * * الباب الحادي والخمسون * النهى عن الرهبانية والسياحة، وساير ما يأمر به أهل البدع والأهواء، وفيه: آيات، و: 15 - حديثا
113
قصة عثمان بن مظعون وكان له ابن فمات فاشتد حزنه عليه، وما قال له رسول الله صلى الله عليه وآله في ذم الرهبانية وشفاعة الولد، وفضيلة صلاة الجماعة
114
تفسير قوله عز وجل: " يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم " وأنها نزلت في أمير المؤمنين عليه السلام وبلال وعثمان بن مظعون، وقصتهم
116
من كلام علي عليه السلام بالبصرة وقد دخل على العلاء (الربيع) بن زياد الحارثي يعوده، وسعة داره، وقصة أخيه: عاصم (ويأتي أيضا في الصفحة..،)
118
في أن عليا عليه السلام أعتق ألف مملوك مما عملت يداه، وذم الصوفية خذلهم الله وقصة الكراجكي وقوم من المتصوفين
119
فيما اعترض قوم من المتصوفة لعنهم الله على علي بن موسى الرضا عليهما السلام
120
قصة ربيع بن زياد الحارثي وأمير المؤمنين عليه السلام عائدا له
121
سفيان الثوري واعتراضه على أبي عبد الله عليه السلام وجوابه مفصلا
122
قصة سلمان وأبي ذر رضي الله تعالى عنهما وعنا
125
قصة سلمان وأبي الدرداء وما قال له، وقصة أصحاب الصفة
128
* الباب الثاني والخمسون * اليقين والصبر على الشدايد في الدين، وفيه: آيات، و: 52 - حديثا
130
تفسير الآيات
132
تفسير قوله عز اسمه: " كلا لو تعلمون علم اليقين " وإن لليقين ثلاث درجات، وإن اليقين أفضل من الايمان
134
في أن الايمان فوق الاسلام، والتقوى فوق الايمان، واليقين فوق التقوى، وفيه بيان وتحقيق
136
تحقيق لبعض المحققين
139
معنى اليقين على ما ذكره المحقق الطوسي رحمه الله، وعلامات اليقين
143
الرزق، وبحث في أنه هل يشمل الحرام، وما احتجوا به الإمامية والمعتزلة والأشاعرة وغيرهم
145
فيما يدل على أن لكمال اليقين وقوة العقائد مدخلا عظيما في قبول الأعمال وفضلها
147
تفسير قوله تبارك وتعالى: " وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين " وما روي في ذلك
152
فيما روي وقيل في الكنز الذي قال الله جل وعز: " وكان تحته كنز لهما "
156
قصة قنبر وأمير المؤمنين عليه السلام وحبه
158
تفسير قوله تبارك وتعالى شأنه: " ثم قست قلوبكم - الخ "
161
معنى قوله تعالى: " أفتطمعون أن يؤمنوا لكم "
166
قصة أمير المؤمنين عليه السلام في يوم صفين وهو بلا درع
172
يجب أن ينظر المرء إلى من هو دونه
173
قصة شاب من الأنصار وما قال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
174
في أن المؤمن أشد من زبر الحديد
178
في عظم شأن اليقين
179
العلة التي من أجلها سميت الشبهة شبهة
181
في أن ما بين الايمان واليقين شبر
182
في الصبر ومدحه
183
فيما أوصى به علي بن الحسين عليهما السلام ابنه الباقر عليه السلام
184
* الباب الثالث والخمسون * النية وشرائطها ومراتبها وكمالها وثوابها، وأن قبول العمل نادر، وفيه: 40 - حديثا
185
عن علي بن الحسين عليهما السلام: لا عمل إلا بنية، وفيه بيان وما قاله بعض المحققين في شرح الحديث، وما ذكره المحقق الطوسي في بعض رسائله في معنى النية
185
جواب من قال: ينافي الاخلاص من عمل عملا للجنة
187
النية الكاملة المعتد بها في العبادات
188
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: نية المؤمن خير من عمله،....
189
في أن من نوى خيرا يثاب به، وفيه تحقيق من الشيخ بهاء الدين العاملي
199
العلة التي من أجلها خلد أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار، وفيها بيان واستدلال
201
في أن الناس في عباداتهم على ثلاثة أوجه
204
كيف تكون النية خيرا من العمل
206
الخلود في الجنة والنار
209
العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إنما الأعمال بالنيات
212
* الباب الرابع والخمسون * الاخلاص ومعنى قربه تعالى، وفيه: آيات، و: 27 - حديثا
213
تفسير قوله تبارك وتعالى: " إياك نعبد وإياك نستعين "
216
تفسير قوله تبارك وتعالى: " ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها، ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها " وفيه: إن قصد الثواب لا ينافي القربة
218
فيمن عمل عملا أشرك فيه غير الله
222
معنى الحنيف
227
الحسنات والسيئات
228
معنى قوله عز وجل: " ليبلوكم أيكم أحسن عملا " وفيه بيان
230
فيما ذكره الشيخ بهاء الدين العاملي قدس سره في النية الصادقة
232
الأقوال فيمن قصد بفعله تحصيل الثواب
234
فيمن ضم إلى نيته
236
تفسير قوله عز وجل: " إلا من أتى الله بقلب سليم "
239
اخلاص العمل في أربعين يوما، وفيه بيان وأقوال واستدلال
241
بعض الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في مسجد الخيف
242
قصة ثلاث نفر (أصحاب الرقيم)
244
معنى الاخلاص في حد ذاته، وحدوده
245
فيما رواه سعد بن معاذ عن رسول الله صلى الله عليه وآله في سبعة املاك
246
فيما رواه الشهيد رحمه الله عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الشهيد والعالم
249
* الباب الخامس والخمسون * العبادة والاختفاء فيها وذم الشهرة بها، وفيه: 14 - حديثا
251
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أعظم العبادة أجرا أخفاها
251
العشق ومعناه وما قالت الحكماء فيه
253
في قول الصادق عليه السلام: حسن النية بالطاعة، وفيه بيان
254
* الباب السادس والخمسون * الطاعة والتقوى والورع ومدح المتقين وصفاتهم وعلاماتهم، وأن الكرم به، و قبول العمل مشروط به، وفيه: آيات، و: 41 - حديثا
257
تفسير الآيات: " ألم ذلك الكتاب لا ريب فيه "
266
قوله تعالى: " لمسجد أسس على التقوى " وهو مسجد قبا
273
علامات أهل التقوى
282
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام في ضمن خطبته بالتقوى
284
في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: أصل الدين الورع
286
قصة رجل قال لعلي بن الحسين عليهما السلام: إني مبتلى بالنساء فأزني يوما وأصوم يوما
286
في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: أول ما يدخل النار من أمتي الأجوفان
288
قصة سلمان رضي الله تعالى عنه وعمر بن الخطاب وما سئل عن نسبه وأصله وما أجابه
289
جمال الرجل
290
قصة رجل كان في بني إسرائيل يكثر أن يقول: الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين، فغاظ إبليس ذلك فبعث إليه شيطانا فقال: قل: العاقبة للأغنياء
293
في أن التقوى كان على ثلاثة أوجه
295
* الباب السابع والخمسون * الورع واجتناب الشبهات، وفيه: 38 - حديثا
296
في أن المراد بالتقوى ترك المحرمات، وبالورع ترك الشبهات
296
فيما أوصى به الإمام الصادق عليه السلام
299
عن أبي جعفر عليه السلام: أعينونا بالورع، وبيانه وتوضيحه
301
لا يكون الرجل مؤمنا حتى تكون لجميع امره متابعا للأئمة
302
كان فيما ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليه السلام
307
* الباب الثامن والخمسون * الزهد ودرجاته، وفيه: آيات، و: 38 - حديثا
309
معنى الزهد
310
فيما ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليه السلام
313
فيما روي عن موسى بن جعفر عليهما السلام، وما قاله المسيح عليه السلام في معاشه
314
فيما قال الله عز اسمه للدنيا لما خلقها
315
في أن عيسى عليه السلام رفع بمدرعة صوف من غزل مريم، ومن نسج مريم، ومن خياطة مريم
316
في ذم العريف، والشاعر، وصاحب كوبة (وهي الطبل)، وصاحب عرطبة (وهي الطنبور)، وعشار (وهو الشرطي)
316
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في صفة الزهاد، وكتابه عليه السلام إلى سهل بن حنيف
320
روي أن نوحا عليه السلام عاش ألفي عام وخمسمأة عام ولم يبن فيها بيتا،...
321
* الباب التاسع والخمسون * الخوف والرجاء وحسن الظن بالله تعالى، وفيه: آيات، و: 75 - حديثا
323
تفسير الآيات، ومعنى قوله تعالى: " فإياي فارهبون "
331
في أن العلم كله في مقام الشهود والعبادة
339
معنى قوله تبارك وتعالى: " إنما يخشى الله من عباده العلماء "
344
معنى قوله تبارك وتعالى: " لو أنزلنا هذا القرآن على جبل "
347
فيما أوصى به لقمان عليه السلام
352
معنى الرجاء والخوف
353
ثمرة الخوف
355
توضيح وبحث في رؤية الله عز وجل
356
في قوم يعملون بالمعاصي ويقولون نرجو رحمة الله وغفرانه
357
فيما ذكره المحقق الطوسي رحمه الله في الخوف والخشية
360
قصة رجل وامرأة مؤمنة في جزيرة من جزائر البحر
361
مما حفظ من خطب النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وفيه تبيين وتوضيح
362
في مناهي النبي صلى الله عليه وآله
365
حسن الظن بالله عز وجل
366
عشرة من المكارم، وفيه شرح وتوضيح وتأييد
367
عن الصادق عليه السلام: إن الله عز وجل خص رسله بمكارم الأخلاق، وفيه شرح مفصل
371
معنى: الفهم، والفقه، والمداراة، والوفي
374
قصة رجل نباش وعمل بجاره وما أوصى به
377
قصة رجل يتمرغ في الرمضاء خوفا من الله والنبي صلى الله عليه وآله ينظر إليه
378
الخوف على خمسة أنواع
380
فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه، وثمرة حسن الظن بالله وإن كان كذبا
384
نهى النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام أن يشاور جبانا وبخيلا وحريصا، وقال: إن الجبن والبخل والحرص غريزة واحدة يجمعها سوء الظن
386
قصة امرأة بغي وعابد وشباب من بني إسرائيل
387
فيما أوحى الله تعالى به إلى موسى بن عمران، وداود عليهما السلام
390
في أن المؤمن كان بين خوفين، وما قاله أويس لهرم بن حيان
391
منافخ النار
393
قصة القاضي ورجل من بني إسرائيل وامرأة الرجل
395
عن موسى بن جعفر عليه السلام: والله ما أعطي مؤمن قط خير الدنيا والآخرة إلا بحسن ظنه بالله عز وجل
399
قصة عابد من بني إسرائيل وامرأة واحراق أصابعه
401
نام کتاب :
بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث
نویسنده :
العلامة المجلسي
جلد :
67
صفحه :
405
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir