responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 64  صفحه : 312
بيان: " جوال الفكر " أي فكره في الحركة دائما، " جهوري الذكر " في القاموس: كلام جهوري: أي عال أي يعلن ذكر الله، أو ذكره عال في الناس وفي بعض النسخ " جوهري " وكأن كناية عن خلوص ذكره ونفاسته، والظاهر أنه تصحيف.
وفي القاموس: الصلد - ويكسر - الصلب الأملس، وصلدت الأرض:
صلبت، والتبجيل: التعظيم، والألف بالكسر من تألفه ويألفك، والحلف بالكسر الصديق يحلف لصاحبه أن لا يغدر به، " مصونا " أي عرضه، أو عن الخطاء.
وفي القاموس: الحس: الحيلة [1]، والقتل، والاستئصال وبالكسر:
الصوت، والحاسوس: الجاسوس، وحسست به بالكسر: أيقنت، وأحسست ظننت ووجدت وأبصرت، والتحسس: الاستماع لحديث القوم، وطلب خبرهم في الخير.
وقال [2]: الجس: تفحس الاخبار كالتجسس، ومنه الجاسوس ولا تجسسوا: أي خذوا ما ظهر، ودعوا ما ستر الله عز وجل، أو لا تفحصوا عن بواطن الأمور، أو لا تبحثوا عن العورات انتهى.

[1] قال في القاموس ج 2 ص 206 ط مصر: الحس: الجلبة، وقال المحشى في هامشه: هكذا في النسخ وصوابه: الجبلة وهو عن ابن الاعرابي كما نقله الصاغاني وصاحب اللسان، كذا قال الشارح، ولا وجه لهذا التصويب فان المجد مطلع.
وقال الشرتوني في أقرب الموارد ج 1 ص 191: الحس بالفتح مصدر و - الحيلة تقول: أحسست منه حسا أي حيلة، ونقل في الذيل ص 133 عن اللسان أن الحس بمعنى الجلبة.
أقول: والظاهر أن " حيلة " و " جلبة " كليهما تصحيف والصحيح كما صوبه ابن الاعرابي الجبلة - كالابلة - وهي السنة المجدبة كالحس - بالكسر - والحسوس.
[2] القاموس ج 2 ص 204
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 64  صفحه : 312
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست