responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 60  صفحه : 73

رسول الله صلى الله عليه وآله فقالوا: يا رسول الله متعنا، فأعطاهم الروث والعظم فلذلك لا ينبغي أن يستنجي بهما [1].
19 - التهذيب: بإسناده عن موسى بن أكيل عن أبي عبد الله عليه السلام قال: جعل الله الحديد في الدنيا زينة الجن والشياطين فحرم على الرجل المسلم أن يلبسه في الصلاة إلا أن يكون المسلم في قتال عدو فلا بأس به [2].
20 - قرب الإسناد: عن الحسن بن ظريف عن معمر عن الرضا عن أبيه عليهم السلام قال: إن الجن كانوا يسترقون السمع قبل مبعث النبي صلى الله عليه وآله فمنعت في أوان رسالته بالرجوم، وانقضاض النجوم، وبطلان الكهنة والسحر، الخبر [3].
21 - التفسير في قوله تعالى: " فبأي آلاء ربكما تكذبان " قال: في الظاهر مخاطبة للجن والانس، وفي الباطن فلان وفلان [4].
22 العلل: باسناده [5] عن أبي الربيع عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن الأكراد حي من الجن كشف الله عنهم الغطاء فلا تخالطهم [6].


[١] الفقيه ١: ٢٠.
[٢] التهذيب ٢: ٢٢٧، في الحديث تقطيع وتمامه يأتي في كتاب الصلاة مع اسناده.
[3] قرب الإسناد: 133 والحديث طويل.
[4] تفسير القمي: 659، لا يناسب ذكره ههنا لأنه من كلام القمي وليس بحديث.
[5] اسقط المصنف اسناد الحديث وصدره وهما هكذا: أبى رحمه الله قال: حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عمن حدثه عن أبي الربيع الشامي قال: سألت أبا عبد الله فقلت له: ان عندنا قوما من الأكراد يجيؤونا بالبيع ونبايعهم فقال:
يا ربيع لا تخالطهم فان الأكراد اه‌. وروى نحوه أيضا بإسناده عن محمد بن الحسن عن الحسن بن متيل عن محمد بن الحسن عن جعفر بن بشير عن حفص عمن حدثه عن أبي الربيع.
[6] علل الشرائع: 178 و 2: 214 (ط قم).

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 60  صفحه : 73
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست