responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 57  صفحه : 136

أعمال حلب وبعضها من أعمال الشام وحلب، وحران; ورقة كلاهما من ديار مضر; وماردين من ديار ربيعة; وميافارقين من بلاد الجزيرة; وقرقيسياء، وجيران، ونصيبين، و جزيرة ابن عمر، وسنجار من ديار ربيعة; وتل أعفر، وموصل، والحديثة، و دقوقاء، وآمد، وعانة، وسعرت، وتكريت، وسامراء، ودسكرة، وجلولاء، و خانقين، وحلوان بعضها من العراق وبعضها من الجزائر; ودلي من بلاد الهند; و انطاليا من بلاد الروم; وأرزن، وبدليس، وأرجليس [1] كلها من أرمنية; وسلماس وخوى، ومراغه، وأوجان، وأردبيل، وميانج، ومرند، وتبريز كلها من بلاد آذربيجان; وموقان [2] وإربل، وشهر زور، وقصر شيرين، وصيمرة، ودينور وسيروان، وما سبدان، وسهرورد، وزنجان، ونهاوند، وهمدان، وبروجرد، و أبهر، وساوة، وقزوين، وآبه، وجرباذقان، وقم، وطالقان، وقاشان، والري وكرج أكثرها من بلاد الجبل; ولاهجان، وروذبار، وسالوس، وناتل، وأرجان وآمل، وسارية كلها من بلاد طبرستان; وسمنان، ودامغان، وبسطام، وإستراباد وآبسكون، وجرجان، ودهستان، وخسروجرد، وقصبة سبزوار، وإسفراين، و نيسابور، ونسا، وطوس، ونوقان، وأبيورد، وقوهستان، وقاين، وزوزن، و جزجرد، وبوزجان، وسرخس، وفوشنج، وهراة، وبادغيس، ومالين، وشيورغان [3] وأسفزار، ومرورود، ومرو، وشاه جهان، وفارياب، وشهرستان، وسمنجان كلها من خراسان وأعمالها; وبدخشان، وترمد [4] وختلان، ووخش، وصغانيان، و شومان، وآثينية كلها من بلاد المغرب ويقال إنه بلد حكماء يونان.
وقال بعض الأفاضل: هذا الإقليم وسط الأقاليم، ووسط معظم عمارة العالم، ويبتدئ من شمال بلاد الصين ويمر ببلاد التبت الداخل، وجرجير، وخطا، وختن، وبجبال


[6] كذا في جميع النسخ، وفى المراصد " ارجيش " بالشين المعجمة.
[7] الظاهر أنها هي التي تسمى اليوم " دشت مغان ".
[1] كذا، والظاهر أنه " شبرقان ".
[2] قال في المراصد: الناس يختلفون في هذا الاسم والمعروف انه بكسر التاء والميم وأهل تلك المدينة متداول على لسانهم بفتح التاء وكسر الميم، وبعضهم يقول بضمها - الخ -.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 57  صفحه : 136
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست