responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 51  صفحه : 294

ام موسى ولدها.

٤ ـ يج : روي عن محمد بن هارون الهمداني قال كان علي خمسمائة دينار وضقت بها ذرعا ثم قلت في نفسي : لي حوانيت اشتريتها بخمسمائة دينار وثلاثين دينارا قد جعلتها للناحية بخمسمائة دينار ، ولا والله مانطقت بذلك ولا قلت ، فكتب 7 إلى محمد بن جعفر : اقبض الحوانيت من محمد بن هارون بخمسمائة دينار التي لنا عليه.

٥ ـ يج : روى محمد بن يوسف الشاشي أنني لما انصرفت من العراق كان عندنا رجل بمرو يقال له : محمد بن الحصين الكاتب ، وقد جمع مالا للغريم ، قال : فسألني عن أمره فأخبرته بما رأيته من الدلائل فقال : عندي مال للغريم فما تأمرني؟ فقلت : وجه إلى حاجز فقال لي : فوق حاجز أحد؟ فقلت : نعم الشيخ فقال : إذا سألني الله عن ذلك أقول إنك أمرتني؟ قلت : نعم ، وخرجت من عنده فلقيته بعد سنين فقال : هو ذا أخرج إلى العراق ومعي مال للغريم ، واعلمك أني وجهت بمأتي دينار على يد العابد بن يعلى الفارسي وأحمد بن علي الكلثومي وكتبت إلى الغريم بذلك وسألته الدعاء فخرج الجواب بما وجهت ، ذكر أنه كان له قبلي ألف دينار وأني وجهت إليه بمأتي دينار لاني شككت [و] أن الباقي له عندي ، فكان كما وصف ، قال : إن أردت أن تعامل أحدا فعليك بأبي الحسين الاسدي بالري فقلت : أكان كما كتب إليك؟ قال : نعم ، وجهت بمأتي دينار لاني شككت فأزال الله عني ذلك ، فورد موت حاجز بعد يومين أو ثلاثة فصرت إليه وأخبرته بموت حاجز فاغتم فقلت : لاتغتم فان ذلك في توقيعه إليك وإعلامه أن المال ألف دينار والثانية أمره بمعاملة الاسدي لعلمه بموت حاجز.

٦ ـ يج : روي محمد بن الحسين أن التميمي ، حدثني عن رجل من أهل استراباد قال : صرت إلى العسكر ومعي ثلاثون دينارا في خرقة منها دينار شامي فوافيت الباب وإني لقاعد إذ خرج إلي جارية أو غلام الشك مني قال : هات مامعك! قلت : ما معي شئ فدخل ثم خرج وقال : معك ثلاثون دينارا في خرقة خضراء ، منها دينار شامي وخاتم كنت نسيته فأوصلته إليه وأخذت الخاتم.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 51  صفحه : 294
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست