responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 31  صفحه : 639

و مما ورد في عائشة وحفصة وبني أمية :

١٤٩ ـ فس : ( وَالْمُؤْتَفِكاتُ بِالْخاطِئَةِ ؛ ) المؤتفكات : البصرة ، والخاطئة : فلانة.

[ بحار الأنوار : ٣٢ / ٢٢٧ ـ حديث ١١٧ ، عن تفسير

القمي : ٢ / ٣٨٤ ].

وجاء في بيان المجلسي ; : وأما تأويل الذي ذكره علي بن إبراهيم فقد رواه مؤلف تأويل الآيات الباهرة بإسناده عن حمران ، قال : سمعت أبا جعفر 7 يقرأ : ( وَجاءَ فِرْعَوْنُ ؛ ) يعني الثالث ، ( وَمَنْ قَبْلَهُ ؛ ) يعني الأولين ، ( وَالْمُؤْتَفِكاتُ ؛ ) أهل البصرة ، ( بِالْخاطِئَةِ ) ( الحاقة : ٩ ) ؛ الحميراء فالمراد بمجيء الأولين والثالث بعائشة أنهم أسسوا لها بما فعلوا من الجور على أهل البيت : أساسا به تيسر لها الخروج والاعتداء على أمير المؤمنين 7 ، ولو لا ما فعلوا لم تكن تجترئ على ما فعلت.

١٥٠ ـ شي : بإسناده عن سالم الأشل ، عن الصادق 7 ، قال : ( كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَها مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكاثاً ) ( النحل : ٩٢ ) ؛ عائشة هي نكثت أيمانها.

[ بحار الأنوار : ٣٢ / ٢٨٦ ـ حديث ٢٣٨ عن تفسير

العياشي : ٢ / ٢٦٩ ـ حديث ٦٥ ].

١٥١ ـ مد : من صحيح البخاري ، بإسناده عن نافع بن عبد الله ، قال : قام النبي 9 خطيبا وأشار نحو مسكن عائشة ، فقال : هنا الفتنة ثلاثا من حيث يطلع قرن الشيطان.

[ بحار الأنوار : ٣٢ / ٢٨٧ ـ حديث ٢٤١ ، عن العمدة

لابن بطريق : ٤٥٦ ـ حديث ٩٥٦. وانظر العمدة لابن

بطريق : ٤٥٣ ، حديث ٩٥٢ وما بعده وحديث ٩٤٢ و

٩٤٣ و ٩٤٤ و ٩٤٦ و ٩٤٧ و ٩٤٨ و ٩٥٠ و ٩٥٥

وما بعدها من الروايات ].

١٥٢ ـ كنز : بإسناده عن سالم بن مكرم ، عن أبيه ، قال : سمعت أبا جعفر 7 يقول في قوله : ( مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللهِ أَوْلِياءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتاً ) ( العنكبوت : ٤١ ) ؛ قال : هي الحميراء.

[ بحار الأنوار : ٣٢ / ٢٨٦ ـ حديث ٢٣٩ ـ ٢٤٠ ، عن

تأويل الآيات الظاهرة : ١ / ٤٣٠ ـ حديث ٧ ،

والبرهان : ٣ / ٢٥٢ ـ حديث ١ ].

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 31  صفحه : 639
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست