responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 31  صفحه : 589

يتكلم حتى ذهب عنه السكر ، فأنزل الله تحريمها بعد ذلك ...

[ بحار الأنوار : ٧٩ / ١٣١ ، حديث ٢٠ ، عن تفسير

القمي : ١٦٧ ( ١ / ١٨٠ ) ]

٨ ـ فس : أبي ، عن بعض رجاله رفعه الى أبي عبد الله 7 ، قال : لما كان رسول الله 9 في الغار قال لأبي بكر : كأني أنظر الى سفينة جعفر في أصحابه يعوم في البحر ، وأنظر الى الأنصار محتبين في أفنيتهم. فقال أبو بكر : وتراهم يا رسول الله؟!. قال : نعم. قال : فأرنيهم ، فمسح على عينيه فرآهم ، فقال في نفسه : الآن صدقت أنك ساحر ، فقال له رسول الله 9 : أنت الصديق.

[ بحار الأنوار : ١٩ / ٥٣ ، حديث ١٠ عن تفسير

القمي : ٢٦٥ ـ ٢٦٦ ]

٩ ـ كا : بإسناده عن أبي خالد الكابلي ، عن أبي جعفر 7 ، قال : ( ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً رَجُلاً فِيهِ شُرَكاءُ مُتَشاكِسُونَ وَرَجُلاً سَلَماً لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلاً ) ( الزمر : ٢٩ ) ، قال : أما الذي فيه شركاء متشاكسون فلان الأول يجمع المتفرقون ولايته وهم في ذلك يلعن بعضهم بعضا ويبرأ بعضهم من بعض ، فأما رجل سلم لرجل [ سلما لرجل ] فإنه الأول حقا وشيعته.

[ بحار الأنوار : ٢٤ / ١٦٠ حديث ٩ ، عن الكافي

( الروضة ) : ٨ / ٢٢٤ ]

وروى العياشي ؛ بإسناده عن أبي خالد ، عن أبي جعفر 7 ، قال : الرجل السلم للرجل علي حقا وشيعته.

[ بحار الأنوار : ٢٤ / ١٦١ حديث ١١ ، ومجمع البيان :

٨ / ٤٩٧ ]

ومما ورد في الخليفة الثاني عمر :

١٠ ـ مع : بإسناده عن المفضل بن عمر ، قال : سألت أبا عبد الله 7 عن معنى قول أمير المؤمنين 7 لما نظر الى الثاني وهو مسجى بثوبه ـ : ما أحد أحب إلي أن ألقى الله بصحيفته من هذا المسجى ، فقال : عنى بها صحيفته التي كتبت في الكعبة.

[ بحار الأنوار : ٢٨ / ١١٧ ، حديث ٥ ، عن معاني

الأخبار : ٤١٢ ]

١١ ـ فس : ( وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ ) ( البقرة : ٢٠٥ ) ، قال : الحرث في هذا الموضع : الدين ، والنسل : الناس ، ونزلت في الثاني [ فلان ] ، ويقال : في معاوية.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 31  صفحه : 589
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست