نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 31 صفحه : 140
في التدبير وإصلاح الأمور التي يتوقف عليها الرئاسة والخلافة ، فهو 7 كان ( أَحَقَّ بِها وَأَهْلَها ) وكانوا هم الغاصبين حقه ، وأما إراءتهم مصالحهم فلا يدل على كونهم على الحق ، لأن ذلك كان لمصلحة الإسلام والمسلمين لا لمصلحة الغاصبين ، وجميع تلك الأمور كان حقه 7 قولا وفعلا وتدبيرا فكان يلزمه القيام بما يمكنه من تلك الأمور ، ولا يسقط الميسور بالمعسور.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 31 صفحه : 140