responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 24  صفحه : 246

سن ، شي : تفسير العياشي عن أبيه عن فضالة عن داود بن فرقد عنه 7 مثله [١].

٥ ـ شي : تفسير العياشي عن أبان قال سمعت أبا عبد الله 7 يقول يا معشر الأحداث اتقوا الله ولا تأتوا الرؤساء دعوهم حتى يصيروا أذنابا [٢] لا تتخذوا الرجال ولائج من دون الله أنا والله أنا والله خير لكم منهم ثم ضرب بيده إلى صدره [٣].

٦ ـ شي : تفسير العياشي أبو الصباح الكناني قال قال أبو جعفر 7 يا أبا الصباح إياكم والولائج فإن كل وليجة دوننا فهي طاغوت أو قال ند [٤].

٧ ـ شي : تفسير العياشي عن أبي بصير عن أبي عبد الله 7 في قول الله تعالى ( اتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ وَرُهْبانَهُمْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ ) قال أما والله ما صاموا لهم ولا صلوا ولكنهم أحلوا لهم حراما وحرموا عليهم حلالا فاتبعوهم [٥].

٨ ـ وقال في خبر آخر عنه ولكنهم أطاعوهم في معصية الله [٦].

٩ ـ شي : تفسير العياشي عن جابر عن أبي عبد الله 7 قال : سألته عن قول الله : ( اتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ وَرُهْبانَهُمْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ ) قال أما إنهم لم يتخذوهم آلهة إلا أنهم أحلوا حلالا فأخذوا به وحرموا حراما فأخذوا به فكانوا أربابهم من دون الله [٧].

١٠ ـ وقال أبو بصير قال أبو عبد الله 7 ما دعوهم إلى عبادة أنفسهم ولو دعوهم إلى عبادة أنفسهم ما أجابوهم ولكنهم أحلوا لهم حلالا وحرموا عليهم حراما فكانوا يعبدونهم من حيث لا يشعرون [٨].


[١]المحاسن : ٢٤٨ : تفسير العياشي ٢ : ٨٣. الاسناد في تفسير العياشي : عن أبي عبد الله 7.
[٢]في نسخة : حتى يكونوا اذنابا.
[٣]تفسير العياشي ٢ : ٨٣. والآية في التوبة : ٣١.
[٤]تفسير العياشي ٢ : ٨٣. والآية في التوبة : ٣١.
[٥]تفسير العياشي ٢ : ٨٣. والآية في التوبة : ٣١.
[٦]تفسير العياشي ٢ : ٨٣. والآية في التوبة : ٣١.
[٧]تفسير العياشي ٢ : ٨٣. فيه : الا انهم احلوا حراما فاخذوا به ، وحرموا حلالا فاخذوا به.
[٨]تفسير العياشي ٢ : ٨٧ فيه : ولكنهم احلوا لهم حراما وحرموا عليهم حلالا.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 24  صفحه : 246
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست