ير : أحمد بن محمد عن الحكم عن البطائني عن أبي بصير عنه 7 مثله [٢].
٦ ـ ير : بصائر الدرجات بعض أصحابنا عن أيوب بن نوح عن العباس بن عامر عن الربيع بن محمد عن عبد الله بن عميد عنه 7 مثله [٣].
٧ ـ ير : بصائر الدرجات ابن هاشم عن ابن المغيرة عن عبد المؤمن الأنصاري عن سعد عن جابر الجعفي عن أبي جعفر 7 مثله [٤].
٨ ـ كا : الكافي محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن الحسن بن محبوب عن هشام بن سالم عن عمار الساباطي قال : سألت أبا عبد الله 7 عن قول الله عز وجل : ( وَإِذا مَسَّ الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ) قال نزلت في أبي الفصيل أنه كان رسول الله عنده ساحرا فكان إذا مسه الضر يعني السقم دعا ربه منيبا إليه يعني تائبا إليه من قوله في رسول الله 9 ما يقول ( ثُمَّ إِذا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ ) يعني العافية ( نَسِيَ ما كانَ يَدْعُوا إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ ) يعني نسي التوبة إلى الله عز وجل مما كان يقول في رسول الله 9 إنه ساحر ولذلك قال الله عز وجل ( قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلاً إِنَّكَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ ) يعني إمرتك على الناس بغير حق من الله عز وجل ورسوله قال ثم قال أبو عبد الله 7 ثم عطف القول من الله عز وجل في علي يخبر بحاله وفضله عند الله تبارك وتعالى فقال ( أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَقائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ ) أن محمدا رسول الله ( وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ ) أن محمدا رسول الله وأنه ساحر كذاب ( إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا
[١]بصائر الدرجات : ١٧. فيه قال : كنت عند أبي عبد الله 7 فسأله رجل عن قول الله تعالى. [٢]بصائر الدرجات : ١٧. [٣]بصائر الدرجات : ١٧ فيه : قال : سئل أبو عبد الله 7 عن قول الله تعالى. [٤]بصائر الدرجات : ١٧.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 24 صفحه : 121