responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 2  صفحه : 274

مما قال الله تعالى : ماجعل عليكم في الدين من حرج.

١٥ ـ كا ، يب : بالاسناد ، عن الحسين ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن اذينة ، عن الفضيل ، قال : سئل أبوعبدالله 7 عن الجنب يغتسل فينتضح الماء من الارض في الاناء فقال : لابأس ، هذا مما قال الله تعالى : ما جعل عليكم في الدين من حرج.

١٦ ـ يب ، كا : علي ، عن أبيه ، ومحمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان جميعا ، عن حماد ، عن حريز ، عن زرارة قال : قال أبوجعفر 7 : تابع بين الوضوء ـ كما قال الله عزوجل ـ ابدأ بالوجه ، ثم باليدين ، ثم امسح الرأس والرجلين ، ولاتقد من شيئا بين يدي شئ تخالف ما أمرت به ـ وساق الحديث إلى أن قال ـ : ابدأ بما بدأالله عزوجل به.

١٧ ـ يب : الحسين بن سعيد ، عن حماد ، عن حريز ، عن زرارة قال : قلت له : الرجل ينام وإن حرك إلى جنبه شئ لم يعلم به؟ قال : لا حتى يستيقن أنه قدنام ، فإنه على يقين من وضوئه ، ولاينقض اليقين أبدا بالشك ولكن ينقضه بيقين آخر. والحديث مختصر.

١٨ ـ ختص : قال أبوعبدالله 7 : رفع عن هذه الامة ست : الخطأ ، و النسيان ، وما استكرهوا عليه ، وما لايعلمون ، وما لايطيقون ، وما اضطروا إليه.

١٩ ـ ما : الحسين بن إبراهيم القزويني ، عن محمدبن وهبان ، عن علي بن حبشي ، عن العباس بن محمد بن الحسين ، عن أبيه ، عن صفوان بن يحيى ، عن الحسين بن أبي غندر[١]عن أبيه ، عن أبي عبدالله 7 قال : الاشياء مطلقة مالم يرد عليك أمر ونهي ، وكل شئ يكون فيه حلال وحرام فهو لك حلال أبدا ما لم تعرف الحرام منه فتدعه.

٢٠ ـ يه : روي عن الصادق 7 أنه قال : كل شئ مطلق حتى يرد فيه نهي.

٢١ ـ كا : العدة ، عن سهل ، عن الحسن بن محبوب ، عن عبدالعزيز العبدي ، عن عبيدبن زرارة قال : قلت لابي عبدالله 7 : قوله عزوجل : فمن شهد منكم الشهر فليصمه. قال : ما أبينها! من شهد فليصمه ، ومن سافر فلايصمه.


[١]غندر كقنفذ. اورده النجاشى في رجاله وقال : كوفى يروى عن أبيه عن أبى عبدالله 7 ويقال : هو عن موسى بن جعفر 7. له كتاب اه.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 2  صفحه : 274
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست