responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 2  صفحه : 270

النحل : والانعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون وتحمل أثقالكم إلى بلدكم تكونوا بالغيه إلا بشق الانفس إن ربكم لرؤف رحيم والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة «إلى قوله تعالى» : هو الذي أنزل من السماء ماء لكم منه شراب ومنه شجر فيه تسيمون «إلى قوله تعالى» : وما ذرأ لكم في الارض مختلفا ألوانه إن في ذلك لآية لقوم يذكرون وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا وتستخرجوا منه حلية تلبسونها وترى الفلك مواخر فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون ٥ ـ ١٤ «وقال تعالى» : يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون ٥٠ «وقال تعالى» : والله جعل لكم من بيوتكم سكنا وجعل لكم من جلود الانعام بيوتا تستخفونها يوم ظعنكم ويوم إقامتكم ومن أصوافها وأوبارها و أشعارها أثاثا ومتاعا إلى حين والله جعل لكم مما خلق ظلالا وجعل لكم من الجبال أكنانا وجعل لكم سرابيل تقيكم الحر وسرابيل تقيكم بأسكم كذلك يتم نعمته عليكم لعلكم تسلمون ٨١ «وقال تعالى» : فكلوا مما رزقكم الله حلالا طيبا ١١٤

طه : فأخرجنا به أزواجا من نبات شتى كلوا وارعوا أنعامكم ٥٣ ، ٥٤ « وقال تعالى » : كلوا من طيبات ما رزقناكم ولا تطغوا فيه ٨١

الحج : ألم تر أن الله سخر لكم ما في الارض والفلك تجرى في البحر بأمره ٦٥ «وقال تعالى» : وما جعل عليكم في الدين من حرج ٧٨

المؤمنون : وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الارض وإنا على ذهاب به لقادرون فأنشأنا لكم به جنات من نخيل وأعناب لكم فيها فواكه كثيرة ومنها تأكلون وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين وإن لكم في الانعام لعبرة نسقيكم مما في بطونها ولكم فيها منافع كثيرة ومنها تأكلون وعليها وعلى الفلك تحملون ١٨ ـ ٢٢ «وقال تعالى» : يا أيها الرسل كلوا من الطيبات ٥١

النور : فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم عذاب أليم ٦٣

الشعراء : أمدكم بأنعام وبنين وجنات وعيون ١٣٣

لقمان : ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السموات وما في الارض ٢٠

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 2  صفحه : 270
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست