responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 2  صفحه : 200

٦٢ ـ ير : ابن يزيد ، عن حماد ، عن حريز ، عن الفضيل ، عن أبي جعفر 7 في قوله تعالى : ومن يقترف حسنة نزدله فيها حسنا. قال : الاقتراف : التسليم لنا والصدق علينا وأن لا يكذب علينا.

٦٣ ـ ير : محمد بن عيسى ، عن أبي أحمد وجمال ، عن سعيد بن غزوان قال : سمعت أبا عبدالله 7 يقول : والله لو آمنوا بالله وحده وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة ثم لم يسلموا لكانوا بذلك مشركين ، ثم تلاهذه الآية : فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما.

٦٤ ـ ير : محمد بن الحسين ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن اذينة ، عن أبي بصير قال : سئل أبوعبدالله 7 عن قوله : ويسلموا تسليما. قال : هو التسليم في الامور.

ير : محمد بن عيسى ، عن الحسن ، عن جعفر بن زهير ، عن عمرو بن حمران ، عن أبي عبدالله 7 مثله.

٦٥ ـ ير : ابن معروف ، عن حماد بن عثمان[١] ، عن ربعي ، عن الفضيل ، عن أبي عبدالله 7 في قوله : ويسلموا تسليما. قال : التسليم في الامور وهو قوله تعالى : ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما.

٦٦ ـ ير أحمد بن محمد ، عن الاهوازي ، عن صفوان ، عن عاصم ، عن كامل التمار قال : قال أبوجعفر 7 : يا كامل قد أفلح المؤمنون المسلمون ، يا كامل إن المسلمين هم النجباء ، يا كامل الناس أشباه الغنم إلا قليلا من المؤمنين والمؤمن قليل.

٦٧ ـ ير : محمد بن عيسى ، عن حماد ، عن حريز ، عن جميل بن دراج ، عن أبي عبدالله 7 في قول الله تعالى : ويسلموا تسليما. قال : التسليم في الامر.

٦٨ ـ ير : محمد بن عيسى ، عن الحسن بن جعفر بن بشير ، عن أبي عثمان الاحول ، عن كامل التمار قال : كنت عند أبي جعفر 7 وحدي فنكس رأسه إلى الارض فقال : قد افلح المسلمون إن المسلمين هم النجباء ، يا كامل الناس كلهم بهائم إلا قليل من المؤمنين والمؤمن غريب والمؤمن غريب.

بيان : أي لايجد من يأنس به لقلة من يوافقه في دينه.


[١]وفي نسخة : عن حماد بن عيسى.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 2  صفحه : 200
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست