responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 101  صفحه : 83
أكل الرمان يزيد في ماء الرجل ويحسن الولد [1].
33 - طب الأئمة: محمد بن العيص، عن إسحاق بن عثمان، عن عثمان بن عيسى عن محمد بن مسلم قال: قال رجل لأبي عبد الله عليه السلام: إني أشتري الجواري فأحب أن تعلمني شيئا أقوى به عليهن فقال: خذ بصلا أبيض فقطعه صغارا وأقله بالزيت ثم خذ بيضا فافقصه في قصعة وذر عليه شيئا من الملح ثم أكبه على البصل والزيت وأقله وكل منه، قال إسحاق: ففعلته فكنت لا أريد منهن شيئا إلا نلته [2].
34 - وعنه عليه السلام أنه قال لاخر: تسجد سجده ثم تقول: اللهم أدم فيهن لذتي، وكثر فيهن رغبتي، وقو عليهن ضعفي حلالا من عندك يا سيدي [3].
35 - وقال: الكحل يزيد في المضاجعة والحناء يزيد فيها [4].
36 - وقال عليه السلام: اللبن الحليب نافع لمن يفتر عليه ماء الظهر [5].
37 - وعن محمد الباقر عليه السلام أنه قال: من عدم الولد فليأكل البيض وليكثر منه فإنه يكثر النسل [6].
38 - وقال الصادق عليه السلام: عليك بالهندبا فإنه يزيد في الماء ويحسن اللون وهو حار لين يزيد في الولد الذكور [7].
39 - وعن الحارث بن المغيرة قال: قلت لأبي عبد الله الصادق عليه السلام:
إني من أهل بيت وقد انقرضوا وليس لي ولد قال: فادع الله تعالى وأنت ساجد وقل " رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء، رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين " وليكن ذلك في الركعة الأخيرة من صلاة العتمة ثم جامع أهلك من ليلتك، قال الحارث بن المغيرة: ففعلت فولد لي علي والحسين [8].
40 - طب الأئمة: أحمد بن عمران بن أبي ليلى، عن ابن أبي نجران، عن سليمان ابن جعفر الجعفر، عن أبي جعفر الأول محمد الباقر بن علي بن الحسين بن علي عليهم السلام

[١] المحاسن ص ٥٤٦.
[٢] طب الأئمة: ١٣٠ طبع النجف.
[٣] طب الأئمة ص ١٣٠ طبع النجف.
[٤] طب الأئمة ص ١٣٠ طبع النجف.
[٥] طب الأئمة ص ١٣٠ طبع النجف.
[٦] طب الأئمة ص ١٣٠ طبع النجف.
[٧] طب الأئمة ص ١٣٠ طبع النجف.
[٨] طب الأئمة ص ١٣٠ طبع النجف.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 101  صفحه : 83
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست