responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 1  صفحه : 162

ينفع في المعاد لكونه منسيّاً ، وقصر الهمّة على تحصيل المعاش ومرمَّة اُمور الدنيا لكونها نصب عينه دائماً ويحتمل أيضاً أن يكون المراد بالعقل العلم بما ينفع في المعاد ، والمراد بالعلم العلم الكامل المورث للعمل فالمراد ما بال الناس يعلمون الموت والحساب والعقاب ويؤمنون بها ولا يظهر أثر ذلك العلم في أعمالهم؟ فهم فيما يعملون من الخطايا كأنّهم لا يعلمون شيئاً من ذلك. والجواب ظاهر. والظاهر أنّ ههنا تصحيفاً من النسّاخ وكان لا يعملون بتقديم الميم على اللّام فيرجع إلى ما ذكرنا أخيراً والله يعلم.

(أبواب العلم وآدابه وأنواعه وأحكامه)

باب ١

*(فرض العلم ، ووجوب طلبه ، والحث عليه ، وثواب العالم والمتعلم)*

الايات ، البقرة : وزاده بسطةً في العلم ٢٤٧

الاعراف : كذلك نفصّل الآيات لقوم يعلمون ٣٠ « وقال تعالى » : ولكنّ أكثر الناس لا يعلمون ١٨٧

التوبة : ونفصّل الآيات لقوم يعلمون ١١ « وقال » : طبع الله على قلوبهم فهم لا يعلمون ٩٤ « وقال » : الأعراب أشدُّ كفراً ونفاقاً وأجدر أن لايعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله ٩٨ « وقال تعالى » : فلولا نفر من كلّ فرقة منهم طائفة ليتفقّهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلّهم يحذرون ١٢٣ « وقال » : صرف الله قلوبهم بأنّهم قوم لا يفقهون ١٢٨

يونس : يفصّل الآيات لقوم يعلمون ٥

يوسف : نرفع درجات من نشاءُ وفوق كلّ ذي علم عليم ٧٦

الرعد : أفمن يعلم أنّما انزل إليك من ربّك الحق كمن هو أعمى إنّما يتذكّر اُولوا الألباب ١٩

طه : وقل ربّ زدني علماً ١١٤

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 1  صفحه : 162
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست