responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 0  صفحه : 74

15- مصادقة الإخوان.

16- النصوص؛ مخطوط.

17- المقنع المطبوع بإيران في 1276 في مجموعة تسمّى بالجوامع الفقهيّة.

و له أيضا كتاب من لا يحضره الفقيه، أحد الجوامع الأربعة الّتي عليها مدار الفقه في الأعصار، طبع ثلاث مرّات: مرّة بتبريز في 1334 و مرّة بلكهنو في مجلّدين و مرّة بطهران. و له أيضا كتاب مدينة العلم، كان أكبر من من لا يحضره الفقيه، و يستفاد من الشهيد في الذكرى أنّه كان موجودا عنده.

* (مرجعيته في الفتيا)*

كانت لشيخنا المترجم مضافا إلى ما مرّ من شيخوخيّته في الحديث و الإجازة و عبقريّته في العلم و العمل مرجعيّة واسعة في الفتيا، ترسل إليه من أرجاء العالم الإسلاميّة أسئلة مختلفة في شتّى العلوم، يوقفك على ذلك ما أثبته النجاشيّ في رجاله من جوابات المسائل، قال: و له كتاب جوابات مسائل الواردة عليه من واسط، كتاب جوابات مسائل الواردة من قزوين، كتاب جوابات مسائل وردت من مصر، جوابات مسائل وردت من البصرة، جوابات مسائل وردت من الكوفة، جواب مسألة وردت عليه من المدائن في الطلاق، كتاب جواب مسألة نيسابور، كتاب رسالته إلى أبي محمّد الفارسيّ في شهر رمضان، كتاب الرسالة الثانية إلى أهل بغداد في معنى شهر رمضان. كما أنّ له مباحثات ضافية و أجوبة شافية، في مناصرة المذهب الحقّ و مناجزة الباطل، منها: ما وقع بحضرة الملك ركن الدولة البويهيّ الديلميّ‌ [1] و ذلك كان بعد أن بلغ صيت فضله الآفاق فأرسل الملك إليه و استدعى حضوره لديه، فحضر قدّس سرّه مجلسه فرحّب الملك به، و أدناه من نفسه، و بالغ في تعظيمه و تكريمه و تبجيله، و ألقى إليه مسائل‌


[1] هو أبو عليّ الحسن بن أبي شجاع بويه من آل سابور ذى الاكتاف، الملقب بركن الدولة، صاحب أصفهان و الرى و همدان و جميع عراق العجم، و هو والد عضد الدولة فنا خسرو، كان ملكا جليل القدر، عالى الهمة، توفى ليلة السبت في 284، و ملك أربعا و أربعين سنة و شهرا و تسعة أيام، ترجمه ابن خلكان في تاريخه ج 1 ص 58 و 154 من المطبوع بايران.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 0  صفحه : 74
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست