responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 0  صفحه : 193

له كتب عديدة منها: قبس المصباح في الأدعية، و إصباح الشيعة بمصباح الشريعة [1] كانا موجودين عند المصنّف، يحكي عنهما في الكتاب، التبيان في عمل شهر رمضان، نهج المسالك إلى معرفة المناسك، البداية، النفيس في الفقه، التنبيه، النوادر، المتعة، شرح نهاية الشيخ الطوسيّ، شرح ما لا يسع جهله، عمدة الوليّ و النصير في نقض كلام صاحب التفسير و هو القاضي أبو يوسف القزوينيّ. و له الانفرادات بالفتوى.

و يشير الشهيد- قدّس سرّه- إلى بعض فتاويه و خلافاته في الفروع الفقهيّة في كتبه ككتاب الذكرى و غاية المراد في مبحثى منزوحات البئر و زكاة النعم.

يوجد ترجمته في كتب التراجم كرياض العلماء، و روضات الجنّات ص 302، و فهرست منتجب الدين، و معالم العلماء: ص 49، و منتهى المقال: ص 153، و أمل الآمل ص 45، و تنقيح المقال ج 2 ص 56 و المقابس ص 12.

(البياضى)

زين الدين أبو محمّد عليّ بن محمّد بن عليّ بن محمّد بن يونس العامليّ النباطيّ البياضيّ.

ترجمه صاحب روضات الجنّات ص 388 و صاحب أمل الآمل ص 23 و قال: الثاني:

كان عالما، فاضلا، محقّقا، مدقّقا، ثقة، متكلّما، شاعرا، أديبا، متبحّرا، له كتب منها: كتاب الصراط المستقيم إلى مستحقّي التقديم‌ [2]، و رسالة سمّاها الباب المفتوح إلى ما قيل في النفس و الروح‌ [3]، و رسالة في المنطق سمّاها اللّمعة، و مختصر المختلف، و مختصر مجمع البيان، و مختصر الصحاح و رسالة في الكلام، و رسالة في الإمامة، و غير ذلك. انتهى.

و عدّ صاحب الروضات من كتبه كتاب نجد الفلاح، و زبدة البيان، و منحل الفلاح‌


[1] قال صاحب الرياض: يظهر من ظهر نسخة عتيقة من كتاب الاصباح أنّه للصهرشتى، و لكن ليس في متن الكتاب ما يدلّ على أنّه من مؤلّفاته، و الذي يظهر من كتب الشهيد أنّه من مؤلّفات قطب الدين الكيدرى لان العبارات التي نقلها عن القطب المذكور هي مذكورة في الاصباح.

[2] مخطوط توجد نسخ منه. و هو من أحسن الكتب المؤلّفة في الإمامة.

[3] أوردها المصنّف بتمامها في كتاب السماء و العالم من البحار.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 0  صفحه : 193
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست