2- جانبًا سلوكيًّا، حيث ننظم حياتنا وفق تلك المعرفة. وآنئذٍ نصل إلى الحكمة. وهكذا كان من المناسب أن يذكرنا ربنا سبحانه باسميه؛ العليم الحكيم.
بصائر وأحكام
* لكل حقيقة نور يتجلى لنا عبر آياتها، والمؤمن يدرك بها الحقائق ثم ينظم سلوكه وفقها.