2- الحقد والحسد كانا مُعَشِّشَين في أذهان الجاهليين تجاه الرسول
الأكرم، لذا كانوا يزدادون نفورًا كلما كرَّر النبي (ص) دعوته إليهم بالخضوع
والتسليم لإرادة الرَّبِّ.
بينما المؤمن كان يزداد خشوعًا كلما تُليت عليه آيات الرحمن، فتفيض
عيناه بالدمع لما عرف من الحق.