ذلك أضحى في منأىً عن الانغماس في مراتع الدنيا.
2- انتهاء عالم الدنيا والبدء بانتقال الإنسان إلى عالم جديد، لا يعني الفوضى. كلا؛ وإنما الإرادة الإلهية القاهرة هي المديرة لنا جملةً وتفصيلًا.
3- على المؤمن إذا ضاقت به الأرض بهمومها أن يتذكر الآخرة، فإذا به يتعالى على هموم الدنيا ويتعافى من مشاكلها.