إن أهم حكمة وراء خلق الإنسان والكائنات أن يتعرف الرب لخلقه في كل
شيء حتى لا يجهلوه في شيء فيعبدوه حق عبادته، ولا ينظرون إلى شيء إلا ويرونه
قبله ومعه وبعده، لقد
[1] بحسبان: يجريان بحساب معلوم مقدر، بلا زيادة ولا نقصان.
[2] النجم: هو نبت الأرض الذي ليس له ساق، وقيل: أراد بالنجم نجم
السماء، فهو ينجم أي يظهر من الأفق.