نام کتاب : اعلام النبلاء بتاریخ حلب الشهباء نویسنده : الطباخ، محمد راغب جلد : 7 صفحه : 108
السعید»،
و «الدر المنظم فی أسلاک الذهب فی التهانی بسلیمانیة الرتب»، و «الموارد
الرویة فی حدیث الرحمة المسلسل بالأولیة»، و «منظومة فی شفاعة النبی صلی
اللّه علیه و سلم»، و «منظومة فی الخصال الموجبة للضلال»، و «منظومة فی
التوسل بأهل بدر»، و «رسالة فی الشفاعة العظمی»، و «منظومة فی رفع الأیدی»
نظم فیها ما ذکره الفقهاء، و دیوان خطب، و دیوان شعر، و «منظومة فی أشکال
الرمل»، و «رسالة فی الأنغام و الأبراج و الطبقات و الأصول»، و «رسالة فی
استعمال الأعضاء للشکر و استغراق الحواس للذکر»، و «رسالة فیمن یؤتی أجره
مرتین»، و «رسالة فی السماع المجرد بالآلات»، و غیر ذلک من مجامیع و فوائد و
الشعر و الترسلات و غیرها. و لازم الأذکار فی حلب و إقامة التوحید، و صار شیخ الطریقة القادریة بها و اشتهر أمره بین أهلها. و اجتمعت به فی دمشق لما دخلها المرة الرابعة مع نقیب أشراف حلب أبی المعالی محمد ابن أحمد بن طه الحلبی. توفی فی حلب الشهباء فی لیلة الخامس و العشرین من جمادی الثانیة سنة خمس و تسعین و مائة و ألف. و الحلوی بفتح الحاء و اللام نسبة إلی المدرسة الحلویة المعروفة بحلب، و کل من أقام الذکر نسب إلیها و منهم المترجم. ا ه.
1131- أحمد بن أبی السعود الکواکبی المتوفی سنة 1197
اشارة
ترجمه ولده حسن أفندی فی کتابه «النفائح و اللوائح من غرر المحاسن و
المدائح» الذی جمع فیه نظم والده و ما مدح به من شعراء عصره و ما مدح به
أسلافه، و عقد لکل واحد من هؤلاء الشعراء ترجمة، و الکتاب محرر سنة 1205
بخط عبد اللّه بن محمد بن عبد اللّه المیقاتی المعروف بالغرابیلی من أدباء
ذلک العصر، و یظهر أنه حرره لجامعه المذکور، و قد نقلت ما فی هذا الکتاب من
التراجم التی لا وجود لها فی المرادی و لا فیما نقلناه عن أبی المواهب
أفندی میرو. قال ولده:
نام کتاب : اعلام النبلاء بتاریخ حلب الشهباء نویسنده : الطباخ، محمد راغب جلد : 7 صفحه : 108