responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح توحید صدوق نویسنده : القمي، القاضي سعيد    جلد : 1  صفحه : 749

تعليقات الحكيم المتألّه المولى علي النّوري‌

ص 11 ص 12 قوله: صريحة الحصر: و فيه ما فيه، لاشتراك الوجه بين هذه الكلمة و غيرها، كما لا يخفى. النّوري‌

ص 22 س 1 قوله: الثاني: و الوجه الثّاني أيضا مشترك بين هذه الكلمة و غيرها، كلا إله إلّا هو، و ما ضاهاهما. النّوري‌

ص 22 س 1 قوله: تدل على هلاك ما سواه: وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْداداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَ الَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَ لَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً وَ أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذابِ‌ هذه الآية الكريمة صريحة في انّ القوّة الّتي بها يستحق الشّي‌ء للألوهيّة منحصرة في اللّه تعالى عن الشّريك مطلقا، و كلّ قوّة يرجع إلى قوّة اللّه، و كلّ قويّ، يرجع إليه، كُلُّ شَيْ‌ءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ‌ و له الآخرة و الأولى؛ فاستبصر. النّوري.

ص 22 ص 2 قوله: حولا و قوّة فهو إله: فتبصّر. حاصل الدّليل: انّ هذا ممّا له حول و قوّة و كل ما له حول و قوّة فهو إله؛ فيظهر منه انّ الإله هو الّذي يكون له الحول و القوّة فإذا لم يكن الإله غيره تعالى يلزم أن لا يكون غيره تعالى موجودا، و الّا لكان ذا الحول و القوّة، لأنّ القوّة عين الوجود لا غير؛ فاعتبروا. النّوري.

ص 22 ص 4 قوله: الثّالث: الثّالث كالثّاني و الأوّل في عدم الاختصاص.

النّوري.

ص 23 س 2 قوله: و في ذلك إشعار: وجه الإشعار انّ الجمع بينهما في‌

نام کتاب : شرح توحید صدوق نویسنده : القمي، القاضي سعيد    جلد : 1  صفحه : 749
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست