[ و رضوان من اللّه اكبر ] و در فرق بين تعظيم و تكثير و تحقير و تقليل شارح چنين مىگويد:
تعظيم و تحقير در مقوله كيف جارى است ولى تكثير و تقليل در مقوله كم
چنانچه در مثال انّ له لابلا تعبير نمودهاند.
قوله: اى للقصد الى فرد: يعنى فرد غير معين.
قوله: و جاء رجل من اقصى الخ: مقصود از [رجل] مؤمن آل
فرعون است چنانچه مراد از [مدينه] مدينه فرعون مىباشد.
قوله: الى نوع منه: ضمير در [منه] باسم جنس
راجعست.
قوله: انّه للتعظيم: ضمير در [انّه] به تنكير در
[غشاوة] راجعست.
قوله: يشينه: كلمه [شين] بفتح شين بمعناى قبح است.
متن: و قد جاء للتعظيم و التكثير نحو و ان يكذبوك فقد
كذّبت رسل اى رسل ذو و عدد كثير و آيات عظام.
شرح عربى و قد جاء التّنكير للتّعظيم و التّكثير نحو و ان يكذّبوك فقد كذّبت
رسل من قبلك اى رسل ذو و عدد كثير هذا ناظر الى التكثير و ذوو آيات عظام هذا ناظر
الى التّعظيم و قد يكون للتّحقير و التّقليل معا نحو حصل لى منه شئ اى حقير قليل.
ترجمه
مصنّف گويد:
و گاهى تنكير براى تعظيم و تكثير مىآيد مانند: و ان يكذّبوك فقد
كذّبت رسل ، يعنى رسل ذوو عدد كثير. و آيات عظام.
شارح گويد:
ضمير در [جاء] به تنكير راجع بوده و در ذيل مثال [ و ان يكذّبوك ]