تقديم مسند مانند: فرموده حضرت در نهج البلاغه:
نعم الطّيب المسك، خفيف محمله عطر ريحه. بنابراين كه نعم الطّيب خبر مقدّم و المسك مبتداء مؤخّر باشد.
و اما اگر اسم مخصوص را خبر براى مبتداء محذوف قرار دهيم اينمثال را مىتوان شاهد براى حذف مسنداليه قرار داد.
قوله: فانّ مقامات الكلام: مقصود از مقامات اموريستكه مقتضى براى اعتبار و لحاظ خصوصيّاتى در كلام مىشوند.
قوله: و هذا عين تفاوت الخ: مشاراليه [هذا] مغايرة اعتبار اللائق بهذا المقام لذلك الاعتبار اللائق مىباشد.
قوله: انّما هو بحسب الاعتبار: مقصود از [اعتبار] توهّم معتبر مىباشد.
قوله: لورود الكلام فيه: ضمير در [فيه] بزمان راجعست.
قوله: كونه محلّا له: ضمير در [له] بكلام عود مىنمايد.
قوله: و فى هذا الكلام اشارة اجمالية: مقصود از [هذا الكلام] عبارت مصنف استكه گفته: فمقام كلّ من التنكير الخ.
قوله: و مقام اطلاق الحكم: مقصود از [حكم] نسبتى است كه بين مسنداليه و مسند مىباشد و مراد از اطلاق آن اين است كه از مقيّدات خالى باشد.
قوله: او التعلّق: مقصود تعلّق مسند بمعمول مىباشد همچون تعلّق فعل به مفعول.
شرح عربى و انّما فصل قوله: و مقام الفصل يباين مقام الوصل تنبيها على عظم شأن هذا الباب.