قوله: مع وجوده و فقدان غيره: ضمير در « وجوده » و « غيره » به جزء راجع است.
قوله: عند وجوده غير مقوّم عند عدمه: ضمير در « وجوده » و « عدمه » به كلّ جزء راجع است.
قوله: بل يلزم التّرديد فيها: يعنى فى الماهيّة.
قوله: لانّ اىّ جزء منها: يعنى من الماهيّة.
قوله: يبقى صدق الاسم على حاله: مقصود از « الاسم » اسم ماهيّت مىباشد.
قوله: و ان كانت مبهمة من جهة تشخّصاتها الفرديّة: ضمير در « كانت » به ماهيّت راجع بوده و مقصود از اين عبارت آنستكه ماهيّت با هريك
از افراد قابل انطباق بوده و بطور متعيّن و مشخّص بر فرد خاصّى صادق نيست بنحوى كه
صدقش منحصر در آن باشد.
قوله: معناه ابهامها فى حدّ ذاتها: ضمير در « معناه » به كلّ واحد من التّبدّل و التّرديد راجع بوده و ضمير در « ابهامها » و « ذاتها » به ماهيّت برمىگردد.
قوله: و هو مستحيل: ضمير « هو » به ابهام ماهيّت فى حدّ ذاتها راجع است.
متن:
الدّفع
انّ هذا التّبادل فى الاجزاء و تكثّر مراتب الفاسدة لا يمنع من فرض
قدر مشترك جامع بين الافراد و لا يلزم التّبدّل و التّرديد فى ذات الحقيقة الجامعة
ين الافراد.
و هذا نظير لفظ « الكلمة » الموضوع لما تركّب من حرفين فصاعدا و يكون
الجامع بين الافراد هو ما تركّب من حرفين فصاعدا مع انّ الحروف كثيرة، فربّما
تتركّب الكلمة من الالف و الباء كأب و يصدق عليها انّها كلمة، و ربّما تتركّب من
حرفين آخرين مثل « يد » و يصدق عليها انّها كلمة ... و هكذا.
فكلّ حرف يجوز ان يكون داخلا و خارجا فى مختلف الكلمات، مع صدق اسم
الكلمة.