و يدل على أنهم عليهم السلام مكلفون بالعلم المستند إلى الأسباب
الظاهرة في الأمور الشرعية، و إن احتمل أن يخفى عنهم بعض الأمور لبعض المصالح، أو
يكون إبداء ذلك تورية لبعض المصالح، و قد صلى عليه السلام في الحمام على وجه لم
يعلم بها أحد.
الحديث الحادي عشر:
صحيح.
الحديث الثاني عشر: مجهول.
و يدل على استحباب التطويل في الكسوف.
نام کتاب : ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 5 صفحه : 560