باب تلقين المحتضرين و توجيههم عند الوفاة و ما يصنع بهم في تلك
الحال و تطهيرهم بالغسل و إسكانهم الأكفات
قال السيد رحمه الله في
المدارك: الاحتضار هو السوق، أعاننا الله عليه و ثبتنا بالقول الصادق لديه، سمي
به: إما لحضور الملائكة عنده، أو لحضور أهله و أقاربه، أو لحضور المؤمنين عنده
ليشيعوه، أو لحضور عقله إذ ذاك، كما ورد في الحديث. انتهى[1].