بتشديد الياء. و في النهاية: الأسوة بكسر الهمزة و ضمها القدوة[1].
و قال في الشرائع: من سب النبي صلى الله عليه و آله جاز لسامعه قتله
ما لم يخف الضرر على نفسه أو ماله أو غيره من أهل الإيمان، و كذا من سب أحد الأئمة
عليهم السلام[2].
و قال في المسالك: هذا الحكم موضع وفاق، و به نصوص[3].