أقول: هذا لا يخلو من منافرة،
لتوثيقه له في الفهرست[1]، و كيف يعتمد رحمه الله على
أخباره في عرض هذا الكتاب مع تجويز مثل هذا عليه؟قوله رحمه الله: أ
لا زعمتم" أ لا" بالتشديد للتحضيض، أي: لم لا تعتقدون في تلك الأحاديث
أنها تدل على اختصاص التحريم في الثالثة بالعدي فتقولوا بموجبها.