العليلة، أو أن تجرده صار سببا لعدم إدراكه بالحواس الظاهرة، أو المراد
أنه احتجب عن الأبصار مع غاية ظهوره من حيث الآثار. و لو لم تكن أخذت هذه الكلمة
من مأخذ وثيق و كانت من عند نفسها، تحتمل وجوها أخر باطلة.
قوله عليه السلام: من فوق عرشه
أي: عرش عظمته و جلاله.
قوله: ثم تلبيها في بعض النسخ"
نكثها" و في بعضها" تلبيها" و كذا في الكافي[1]، و هو