المجتهد المخطئ الغير المقصر مصيبا و مثابا. و لا يبعد أن يكون الغرض
بيان أن كون الحكم مطابقا للواقع لا ينفع في كونه حقا، بل لا بد من أخذه من مأخذ
شرعي، فمن لم يأخذ منه فقد حكم بحكم الجاهلية، و إن كان مطابقا للواقع.
الحديث السادس:
ضعيف.
و قال في القاموس: الطاغوت اللات و العزى و الكاهن و الشيطان و كل
رأس ضلال و الأصنام و كل ما عبد من دون الله[1]. انتهى.