للمبرّد (ج 2 من طبعة مصر سنة 1339 ه ق؛ ص 256- 257)، و منها شرح
الكامل للمرصفيّ (ج 8؛ ص 156- 159)، و منها ميزان الاعتدال (ج 1؛ ص 309)، و منها
مروج الذّهب للمسعوديّ (ج 2؛ ص 66 من طبعة مصر سنة 1346) و منها تاريخ ابن عساكر
(ج 4؛ ص 220- 225) و منها الاستيعاب في ترجمته تحت عنوان «بسر» (ص 64- 67 من ج 1 من الطّبعة الثّانية حيدراباد اباد سنة 1336)، و
منها الاصابة لابن حجر في القسم الأوّل من حرف الباء، و منها تاريخ بغداد (ج 1؛ ص
210- 211)، و منها تاريخ ابن الورديّ (ج 1؛ ص 218 من طبعة النّجف) و منها الأغاني
لأبي الفرج الأصبهانيّ (ج 15؛ ص 44- 48 من طبعة بولاق)، و منها البداية و النّهاية
لابن كثير (ج 7، ص 321- 322) إلى غير ذلك من الكتب الّتي أشرنا إليها فيما تقدّم
في أثناء القصّة من تعليقاتنا.
التعليقة 67 (ص 617) عبد اللَّه بن عبد المدان
في القاموس: «المدان كسحاب صنم» و قال الزبيدي في شرحه: «و به سمّي عبد المدان و هو
أبو قبيلة من بني الحارث منهم عليّ بن الرّبيع بن عبد اللَّه بن عبد المدان
الحارثيّ المدانيّ ولي صنعاء أيّام السّفّاح.
و عبد المدان اسمه عمرو، و عبد اللَّه ابنه هذا كان يسمّي عبد الحجر،
له وفادة فسمّاه النّبيّ صلّى اللَّه عليه و آله و سلّم عبد اللَّه».
و قال ابن دريد في الاشتقاق تحت عنوان: «رجال سعد العشيرة» فيما قال
(ص 398): «و من رجالهم عبد المدان و عبد الحجر بن عبد المدان و لابن الكلبيّ في
المدان خبر ليس هذا موضعه و هو البيت و قد وفد على النّبيّ صلّى اللَّه عليه و آله
و سلّم و أحسب أنّ المدان صنم (إلى أن قال) فمن رجالهم الرّبيع بن عبيد اللَّه بن
عبد اللَّه بن عبد المدان قتله بسر بن أبي أرطاة لمّا بعثه معاوية إلى اليمن و له
حديث».