و الحمد للَّه وحده و صلّى اللَّه على سيّدنا و نبيّنا محمّد و آله
الطّيّبين الطّاهرين[2].
انتهى النصف الأخر من كتاب الغارات لأبي إسحاق إبراهيم بن محمّد بن
سعيد بن هلال الثّقفيّ الكوفيّ رضى اللَّه عنه و بتمامه تم الكتاب و تليه
التعليقات ان شاء اللَّه تعالى
[1]كذا في الأصل منكرة، و قد تقدم البحث عن
ذلك و التحقيق فيه في مقدمتنا على الكتاب؛ فراجعها ان شئت.