- و في معيار اللغة: «و جربان القميص كسجل و عتل بألف و نون جيبه؛ معرب گريبان، (الى آخر ما قال)» و في شرح القاموس بالفارسية لمحمد يحيى بن محمد شفيع القزويني: «و جربان القميص بكسر أول و ثانى و شد موحده و بضم أول و ثانى گريبان پيراهن و معرب آنست» و في منتهى الارب: «و جربان القميص بكسرتين مشددة الباء و يضمان گريبان، و خشتك پيراهن و جرباء القميص [اى ممدودا بلا نون‌] بالضم و بالكسر و تشديد باء گريبان پيراهن».

[1]نقله المجلسي (رحمه الله) في ثامن البحار: في باب النوادر (ص 740؛ س 5).

ثم لا يخفى أن ما أشرنا اليه من سقوط قائمة في الكتاب و وقوعها في غير محلها على تفصيل مضى (انظر ص 87- 88) كانت قسمة منها الى هذا الموضع.

[2]لم نقف على رجل بهذا العنوان في كتب التراجم الا على من ذكره علماء الشيعة في كتب الرجال بعنوان «الحسين بن أبى سعيد هاشم بن حيان المكاري أبو عبد اللَّه الواقفي الثقة» و انطباقه على من وقع في السند لا يستقيم الا على تقدير الإرسال لبعد طبقته عن طبقة- الثقفي؛ فتدبر.

[3]في الأصل: «الذورى» (بالذال المعجمة) و في البحار: «الدوري» (بالدال المهملة) و لم نظفر في كتب التراجم على أحد بهذا العنوان، و من المحتمل أن يكون «أبو عثمان» هذا كنية إبراهيم بن يحيى الدوري أو الثوري الآتي ذكره (انظر سند الحديث الأخر فيما يأتى من «باب عماله و أموره»).

[4]تقدمت ترجمته (انظر ص 70).

[5]في النهاية: «فيه: رأيتهم يتروحون في الضحى أي احتاجوا الى التروح من الحر بالمروحة».