الى بيع القند و هو السكر.

- في تقريب التهذيب: «محمد بن فضيل بن غزوان بفتح المعجمة و سكون الزاى الضبيّ مولاهم أبو عبد الرحمن الكوفي صدوق عارف رمى بالتشيع من التاسعة مات سنة خمس و تسعين [و مائة]/ ع» و في تهذيب التهذيب في ترجمته: «روى عن أبى حيان التيمي».

- في تقريب التهذيب في باب الكنى: «أبو حيان بتشديد التحتانية اسمه يحيى بن سعيد بن حيان» و في ترجمته في باب الأسماء منه: «يحيى بن سعيد بن حيان بمهملة و تحتانية أبو حيان التيمي الكوفي ثقة عابد من السادسة مات سنة خمس و أربعين [و مائة]/ ع» و في تهذيب التهذيب في ترجمته: «روى عنه ابن فضيل» و صرح أيضا بأنه من تيم الرباب.

[1]المراد به مجمع التيمي الآتي ذكره و لم نظفر بترجمته بهذا العنوان في كتب- التراجم الا بما ذكره ابن الجوزي في صفة الصفوة (ج 3؛ ص 60): «مجمع بن يسار أبو حمزة التيمي (فخاض في ترجمته الى ان قال) قال المؤلف: لا نعلم مجمعا أسند شيئا الا أنه قد روى عن ماهان الزاهد؛ و روى عنه أبو حيان التيمي و سفيان الثوري، و قال أبو حاتم الرازيّ: دعا مجمع ربه عز و جل أن يميته قبل الفتنة؛ فمات من ليلته، و خرج زيد بن على من الغد» ثم ليعلم أن مجمعا بضم أوله و فتح الجيم و تشديد الميم المكسورة على ما هو المشهور من التسمية به و منه ما في الصحاح: «و مجمع لقب قصي بن كلاب؛ سمى بذلك لانه جمع قبائل قريش و أنزلها مكة و بنى دار الندوة» و قال الزبيدي في تاج العروس:

«ومجمع كمحدث لقب قصي لانه كان جمع قبائل قريش و أنزلها مكة؛ و بنى دار الندوة، نقله الجوهري و فيه يقول حذافة بن غانم لأبي لهب:

و في لسان العرب: «و مجمع لقب قصي بن كلاب؛ سمى بذلك لانه كان جمع قبائل قريش و أنزلها مكة، و بنى دار الندوة قال الشاعر: