responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغارات - ط الحديثة نویسنده : الثقفي الکوفي، ابراهیم    جلد : 0  صفحه : 22

الشّيعة؟- فقالوا: أصفهان، فحلف لا أروى هذا الكتاب إلّا بها؛ فانتقل إليها و رواه بها، ثقة منه بصحّة ما رواه فيه، و له مصنّفات كثيرة روى عنه العبّاس بن السّريّ، و محمّد بن زيد الرّطّاب، و أحمد بن علويّة الأصفهانيّ المعروف بأبي الأسود، و عبد الرّحمن ابن إبراهيم المستملي، مات في سنة ثلاث و ثمانين و مائتين؛ قاله النّجاشى.

و في الفهرست للشّيخ (رحمه الله) ما يفيد معناه.

(عن عبد اللَّه بن الحسين المؤدّب) أي معلّم الأدب و الظّاهر أنّه القطربليّ و كان من خواصّ سيّدنا أبي محمّد عليه السّلام قرأ على تغلب و كان من وجوه أهل الأدب أي النّحو و الصّرف و اللّغة قاله النّجاشي، عبد اللَّه بن الحسن المؤدّب روى عن أحمد بن علويّة كتب الثّقفيّ روى عنه عليّ بن الحسين بن بابويه قاله الشّيخ فيمن لم يرو عن الأئمّة من رجاله و كأنّ تبديل الحسين بالحسن من الكتّاب.

(عن أحمد بن عليّ الأصبهانيّ) له كتاب الاعتقاد في الأدعية روى عنه محمّد بن أحمد بن محمّد في النّجاشيّ: المعروف بابن الأسود الكاتب؛ روى عن إبراهيم بن محمّد الثّقفيّ كتبه كلّها، روى عنه الحسين بن محمّد بن عامر، و له دعاء الاعتقاد تصنيفه فيمن لم يرو من رجال الشّيخ.

و ربّما كان ذلك دعاء العديلة فالخبر حسن أو قويّ مثله».

و منهم المولى المحقق المدقق الجليل محمد باقر بن محمد أكمل المشتهر بالوحيد البهبهاني- قدس اللَّه رمسه و طيب مضجعه- فإنه قال في تعليقاته على منهج المقال ما نصه (ص 26):

«قوله (رحمه الله): إبراهيم بن محمّد بن سعيد؛ يظهر حسنه من أمور؛ وفد القميّين إليه، و سؤال الانتقال إلى قمّ، و اشارة الكوفيّين إليه بعدم إخراج كتابه، و كونه صاحب مصنّفات كثيرة، و ملاحظة أسامي كتبه و ما يظهر منها، و ترحّم الشّيخ عليه، و قال خالي العلّامة (رحمه الله): له مدائح كثيرة و وثّقه ابن طاووس (انتهى)».

و منهم الشيخ أبو على محمد بن إسماعيل الحائرى- قدس سره- فإنه قال في منتهى المقال بعد نقل كلمات الشّيخ و النّجاشيّ و العلّامة و ما ذكره الوحيد

نام کتاب : الغارات - ط الحديثة نویسنده : الثقفي الکوفي، ابراهیم    جلد : 0  صفحه : 22
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست