responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 411

يَا مَنْ هُوَ بِمَنْ أَرَادَهُ عَلِيمٌ صز اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يَا مُسَبِّبُ يَا مُرَغِّبُ يَا مُقَلِّبُ يَا مُعَقِّبُ يَا مُرَتِّبُ يَا مُخَوِّفُ يَا مُحَذِّرُ يَا مُذَكِّرُ يَا مُسَخِّرُ يَا مُغَيِّرُ صح يَا مَنْ عِلْمُهُ سَابِقٌ يَا مَنْ وَعْدُهُ صَادِقٌ يَا مَنْ لُطْفُهُ ظَاهِرٌ يَا مَنْ أَمْرُهُ غَالِبٌ يَا مَنْ كِتَابُهُ مُحْكَمٌ يَا مَنْ قَضَاؤُهُ كَائِنٌ يَا مَنْ قَرْآنُهُ مَجِيدٌ يَا مَنْ مُلْكُهُ قَدِيمٌ يَا مَنْ فَضْلُهُ عَمِيمٌ يَا مَنْ عَرْشُهُ عَظِيمٌ صط يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ يَا مَنْ لَا يَمْنَعُهُ فِعْلٌ عَنْ فِعْلٍ يَا مَنْ لَا يُلْهِيهِ قَوْلٌ عَنْ قَوْلٍ يَا مَنْ لَا يُغَلِّطُهُ سُؤَالٌ عَنْ سُؤَالٍ يَا مَنْ لَا يَحْجُبُهُ شَيْ‌ءٌ عَنْ شَيْ‌ءٍ يَا مَنْ لَا يُبْرِمُهُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ يَا مَنْ هُوَ غَايَةُ مُرَادِ الْمُرِيدِينَ يَا مَنْ هُوَ مُنْتَهَى هِمَمِ الْعَارِفِينَ يَا مَنْ هُوَ مُنْتَهَى طَلَبِ الطَّالِبِينَ يَا مَنْ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ ذَرَّةٌ فِي الْعَالَمِينَ (الْمِائَةُ) يَا حَلِيماً لَا يَعْجَلُ يَا جَوَاداً لَا يَبْخَلُ يَا صَادِقاً لَا يُخْلِفُ يَا وَهَّاباً لَا يَمَلُّ يَا قَاهِراً لَا يُغْلَبُ يَا عَظِيماً لَا يُوصَفُ يَا عَدْلًا لَا يَحِيفُ يَا غَنِيّاً لَا يَفْتَقِرُ يَا كَبِيراً لَا يَصْغُرُ يَا حَافِظاً لَا يَغْفُلُ سُبْحَانَكَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ خَلِّصْنَا مِنَ النَّارِ يَا رَبِّ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ

الأسماء الحسنى

وَ هِيَ مَرْوِيَّةٌ عَنِ النَّبِيِّ ص وَ لَهَا شَرْحٌ عَظِيمٌ وَ لَا تَقْرَأُهَا إِلَّا وَ أَنْتَ طَاهِرٌ وَ هِيَ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ يَا اللَّهُ آهِياً هُوَ اللَّهُ شَرَاهِياً يَا اللَّهُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا اللَّهُ يَا أَوَّلَ كُلِّ شَيْ‌ءٍ وَ آخِرَهُ فَلَا شَيْ‌ءَ يَكُونُ قَبْلَهُ يَا اللَّهُ يَا حَافِظُ يَا حَفِيظُ تَحْفَظُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِكَ يَا حَفِيظُ يَا اللَّهُ يَا مِنْعَامُ يَا مُنْعِمُ خَلَقْتَ النِّعْمَةَ ظَاهِرَةً وَ بَاطِنَةً يَا اللَّهُ وَ أَسْأَلُكَ وَ أَدْعُوكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَنْشَأْتَ بِهِ مَا شِئْتَ مِنْ مَشِيَّتِكَ يَا اللَّهُ وَ أَسْأَلُكَ وَ أَدْعُوكَ بِاسْمِكَ الَّذِي تَقْطَعُ بِهِ الْعُرُوقَ مِنَ الْعِظَامِ ثُمَّ تُنْبِتُ عَلَيْهَا اللَّحْمَ بِمَشِيَّتِكَ فَلَا يَنْقُصُ مِنْهَا مِثْقَالُ ذَرَّةٍ بِعَظِيمِ ذَلِكَ الِاسْمِ بِقُدْرَتِكَ يَا اللَّهُ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي تَعْلَمُ بِهِ مَا فِي السَّمَاءِ وَ مَا فِي الْأَرْضِ وَ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَ لَا يَعْلَمُ ذَلِكَ أَحَدٌ غَيْرُكَ يَا اللَّهُ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي تَنْفُخُ بِهِ الْأَرْوَاحَ فِي الْأَجْسَادِ فَيَدْخُلُ بِعَظِيمِ ذَلِكَ الِاسْمِ كُلُّ رُوحٍ إِلَى جَسَدِهَا وَ لَا يَعْلَمُ بِتِلْكَ الْأَرْوَاحِ الَّتِي صَوَّرْتَ فِي جَسَدِهَا الْمُسَمَّى فِي ظُلُمَاتِ الْأَحْشَاءِ إِلَّا أَنْتَ يَا اللَّهُ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي تَعْلَمُ بِهِ مَا فِي الْقُبُورِ وَ تُحَصِّلُ بِهِ مَا فِي الصُّدُورِ يَا اللَّهُ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَنْبَتَّ بِهِ اللُّحُومَ عَلَى الْعِظَامِ فَتَنْبُتُ عَلَيْهَا بِذَلِكَ الِاسْمِ يَا اللَّهُ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْقَادِرِ بِكَ عَلَى كُلِّ شَيْ‌ءٍ يَا اللَّهُ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ الْحَيَاةَ مِنْ مَشِيَّتِكَ الْعُظْمَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى يَا اللَّهُ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ الْمَوْتَ وَ أَجْرَيْتَهُ فِي الْخَلْقِ عِنْدَ انْقِطَاعِ آجَالِهِمْ وَ فَرَاغِ أَعْمَالِهِمْ يَا اللَّهُ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي طَيَّبْتَ بِهِ

نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 411
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست