responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 375

الْحَادُّونَ سُبْحَانَ مَنْ لَا يَصِفُهُ الْوَاصِفُونَ سُبْحَانَ مَنْ لَا يُشْبِهُهُ الْمُشْبِهُونَ سُبْحَانَ مَنْ لَا أَبَ لَهُ سُبْحَانَ مَنْ لَا قَرِينَ لَهُ سُبْحَانَ مَنْ لَا شَبِيهَ لَهُ سُبْحَانَ الْقَادِرِ الْمُقْتَدِرِ سُبْحَانَ الْعَلِيِّ الْمُتَعَالِ سُبْحَانَ مَنْ لَا يَفُوتُهُ شَيْ‌ءٌ سُبْحَانَ مَنْ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْ‌ءٌ سُبْحَانَ مَنْ لَا تُدْرِكُهُ الْعُيُونُ سُبْحَانَ مَنْ لَا تُخَالِطُهُ الظُّنُونُ سُبْحَانَ مُنْشِئِ الْأَشْيَاءِ بِمَشِيَّتِهِ سُبْحَانَ الْمُدَبِّرِ بِتَدْبِيرِهِ سُبْحَانَ مَنْ جَلَّ عَنِ الْأَشْيَاءِ وَ الْعَرْشِ بِإِنْشَائِهِ سُبْحَانَ مَنْ أَنْشَأَ اللَّيْلَ وَ النَّهَارَ بِقُدْرَتِهِ سُبْحَانَ مَنْ أَنْشَأَ السَّمَاوَاتِ الْعُلَى سُبْحَانَ مَنْ قَدَّرَ الْحُجُبَ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَسْتَعِينَ بِأَحَدٍ سُبْحَانَ خَالِقِ سُورَةِ النُّورِ سُبْحَانَ مَنْ أَقَامَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ وَ لَا مُعِينٍ سُبْحَانَ مَنْ خَلَقَ الْعَرْشَ وَ انْفَرَدَ بِتَقْدِيرِ الْأَشْيَاءِ سُبْحَانَ مَنْ خَلَقَ عَجَائِبَ خَلْقِهِ مِنْ غَيْرِ شَرِيكٍ مَعَهُ وَ جَلَّ عَنِ الْأَشْيَاءِ فَلَا يُدْرِكُهُ شَيْ‌ءٌ سُبْحَانَ الْخَالِقِ الْمُصَوِّرِ لَهُ الْأَسْمٰاءُ الْحُسْنىٰ يُسَبِّحُ لَهُ مٰا فِي السَّمٰاوٰاتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ سُبْحَانَ مَنْ أَثْبَتَ الْأَرْضَ بِقُدْرَتِهِ سُبْحَانَ مَنْ خَلَقَ الْخَلْقَ بِعَظَمَتِهِ سُبْحَانَ مَنْ أَنْشَأَ الرِّيَاحَ وَ يُرْسِلُهَا حَيْثُ يَشَاءُ سُبْحَانَ مَنْ لَمْ يَقْطَعْ رِزْقَهُ عَنْ أَحَدٍ مِنْ خَلْقِهِ سُبْحَانَ مَنْ يُسَبِّحُ لَهُ الْمَلَائِكَةُ بِأَنْوَاعِ اللُّغَاتِ سُبْحَانَ مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ الْجَنَّةُ بِغَرَائِبِ التَّسْبِيحِ سُبْحَانَ مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ النِّيرَانُ بِأَغْلَالِهَا سُبْحَانَ مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ الْجِبَالُ بِأَكْنَافِهَا سُبْحَانَ مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ الْأَشْجَارُ عِنْدَ تَوْرِيدِ أَوْرَاقِهَا سُبْحٰانَهُ وَ تَعٰالىٰ عَمّٰا يُشْرِكُونَ يَا رَبِّ ثَلَاثاً يَا رَبَّ الْأَرْبَابِ وَ يَا مُسَبِّبَ الْأَسْبَابِ وَ يَا مُعْتِقَ الرِّقَابِ مِنَ الْعَذَابِ سُبْحَانَ مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ الْبِحَارُ عِنْدَ تَلَاطُمِ أَمْوَاجِهَا سُبْحَانَ مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ الذَّرُّ فِي مَسَاكِنِهَا سُبْحَانَ مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ الرِّيَاحُ عِنْدَ هُبُوبِ جَرَيَانِهَا سُبْحَانَ مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ الْحِيتَانُ فِي قَرَارِ بِحَارِهَا سُبْحَانَ مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ الْجِنُّ بِلُغَاتِهَا سُبْحَانَ مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ بَنُو آدَمَ عَلَى اخْتِلَافِ لُغَاتِهَا سُبْحَانَ الْقَائِمِ الدَّائِمِ سُبْحَانَ الْجَلِيلِ الْجَمِيلِ يَا عَلَّامَ الْغُيُوبِ يَا غَفَّارَ الذُّنُوبِ يَا سَتَّارَ الْعُيُوبِ يَا مَنْ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ مَكَانٌ يَا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ يَا عَظِيمَ الشَّأْنِ يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ شَأْنٌ عَنْ شَأْنٍ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ يَا دَائِمُ يَا قَائِمُ يَا قَدِيمُ يَا مَلِكُ يَا قُدُّوسُ يَا سَلَامُ يَا مُؤْمِنُ يَا مُهَيْمِنُ يَا عَزِيزُ يَا جَبَّارُ يَا مُتَكَبِّرُ يَا خَالِقُ يَا بَارِئُ يَا مُصَوِّرُ يَا مَنْ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ‌ءٌ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ لٰا إِلٰهَ إِلّٰا أَنْتَ سُبْحٰانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظّٰالِمِينَ

دعاء الحجب مروي عن النبي ص

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا مَنِ احْتَجَبَ بِشُعَاعِ نُورِهِ عَنْ نَوَاظِرِ خَلْقِهِ يَا مَنْ تَسَرْبَلَ بِالْجَلَالِ وَ الْعَظَمَةِ وَ اشْتَهَرَ بِالتَّجَبُّرِ فِي قُدْسِهِ يَا مَنْ تَعَالَى بِالْجَلَالِ وَ الْكِبْرِيَاءِ فِي تَفَرُّدِ مَجْدِهِ يَا مَنِ انْقَادَتْ لَهُ الْأُمُورُ بِأَزِمَّتِهَا

نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 375
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست