عَلَيَّ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِ اللَّهِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أَدْفَعُ بِهَا شَرَّ مَنْ أَرَادَنِي مِنْ جَمِيعِ خَلْقِ اللَّهِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ اسْتِعَانَةً بِعِزَّةِ اللَّهِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ اسْتِجَارَةً بِقُدْرَةِ اللَّهِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أَسْتَعِينُ بِهَا عَلَى مَحْيَايَ وَ مَمَاتِي وَ عِنْدَ نُزُولِ الْمَوْتِ وَ مُعَالَجَةِ سَكَرَاتِهِ وَ غَمَرَاتِهِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أُحْصِنُ بِهَا رُوحِي وَ أَعْضَائِي وَ شَعْرِي وَ بَشَرِي إِذَا أُدْخِلْتُ قَبْرِي فَرِيداً وَحِيداً خَالِياً بِعَمَلِي لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أَسْتَعِينُ بِهَا عَلَى مَحْشَرِي إِذَا نُشِرَتْ لِي صَحِيفَتِي وَ رَأَيْتُ ذُنُوبِي وَ خَطَايَايَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ إِذَا طَالَ فِي الْقِيَامَةِ وُقُوفِي وَ اشْتَدَّ عَطَشِي لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أُثَقِّلُ بِهَا الْمِيزَانَ عِنْدَ الْجَزَاءِ إِذَا اشْتَدَّ خَوْفِي لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أَجُوزُ بِهَا الصِّرَاطَ مَعَ الْأَوْلِيَاءِ وَ أُثْبِتُ بِهَا قَدَمِي لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أَسْتَقِرُّ بِهَا فِي دَارِ الْقَرَارِ مَعَ الْأَبْرَارِ عَدَدَ مَا قَالَهَا وَ يَقُولُهَا الْقَائِلُونَ مُنْذُ أَوَّلِ الدَّهْرِ إِلَى آخِرِهِ وَ عَدَدَ مَا أَحْصَاهُ كِتَابُهُ وَ أَحَاطَ بِهِ عِلْمُهُ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ أَضْعَافاً مُضَاعَفَةً وَ كُلَّ ضِعْفٍ يَتَضَاعَفُ أَضْعَافَ ذَلِكَ أَضْعَافاً مُضَاعَفَةً أَبَدَ الْآبِدِينَ وَ مُنْتَهَى الْعَدَدِ بِلَا أَمَدٍ عَدَداً لَا يُحْصِيهِ إِلَّا هُوَ وَ لَا يُحِيطُ بِهِ إِلَّا عِلْمُهُ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ
دعاء التهليل
مَرْوِيٌّ عَنِ النَّبِيِّ ص بَسْمِلْ وَ قُلْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ثَلَاثاً بِعَدَدِ كُلِّ تَهْلِيلٍ هَلَّلَهُ الْمُهَلِّلُونَ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ ثَلَاثاً بِعَدَدِ كُلِّ تَكْبِيرٍ كَبَّرَهُ الْمُكَبِّرُونَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ ثَلَاثاً بِعَدَدِ كُلِّ تَحْمِيدٍ حَمَّدَهُ الْحَامِدُونَ وَ سُبْحَانَ اللَّهِ ثَلَاثاً بِعَدَدِ كُلِّ تَسْبِيحٍ سَبَّحَهُ الْمُسَبِّحُونَ وَ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ثَلَاثاً بِعَدَدِ كُلِّ اسْتِغْفَارٍ اسْتَغْفَرَهُ الْمُسْتَغْفِرُونَ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ ثَلَاثاً بِعَدَدِ مَا قَالَهُ الْقَائِلُونَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ثَلَاثاً بِعَدَدِ مَا صَلَّى عَلَيْهِ الْمُصَلُّونَ وَ حَسْبُنَا اللّٰهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ مَا شَاءَ اللَّهُ كَانَ وَ مَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ أَشْهَدُ أَنَّ اللّٰهَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَ أَنَّ اللّٰهَ قَدْ أَحٰاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً وَ أَحْصىٰ كُلَّ شَيْءٍ عَدَداً وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عِنْدَ انْقِطَاعِ الْأَحْوَالِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ بِعَدَدِ كُلِّ مَنْ حَمِدَهُ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ بِعَدَدِ مَنْ لَمْ يَحْمَدْهُ وَ سُبْحَانَ مَنْ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ سُبْحَانَ مَنْ لَا يُقَادِرُهُ شَيْءٌ سُبْحَانَ اللَّهِ الْحَكِيمِ الْكَبِيرِ الْخَالِقِ سُبْحَانَ الْحَنَّانِ الْمَنَّانِ سُبْحَانَ الْحَلِيمِ الْكَرِيمِ سُبْحَانَ الْخَالِقِ الْبَارِئِ سُبْحَانَ الصَّادِقِ الْبَادِي سُبْحَانَ الْمُصَوِّرِ الْكَافِي سُبْحَانَ الشَّافِي الْمُعَافِي سُبْحَانَ مَنْ لَا يُعَادِلُهُ شَيْءٌ سُبْحَانَ مَنْ لَا يُحَادُّهُ شَيْءٌ سُبْحَانَ مَنْ لَا يُعَلِّمُهُ شَيْءٌ سُبْحَانَ مَنْ لَا يُغَيِّرُهُ شَيْءٌ سُبْحَانَ مَنْ لَا يَقْهَرُهُ شَيْءٌ فِي مُلْكِهِ سُبْحَانَ مَنْ لَا يَحُدُّهُ