responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 373

أَجَلِّ أَسْمَائِهِ أَعِذْنِي وَ أَجِرْنِي يَا كَرِيمُ اللَّهُمَّ وَ أَجِرْنِي مِنَ النَّارِ وَ ارْزُقْنِي صُحْبَةَ الْأَخْيَارِ وَ اجْعَلْنِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْأَبْرَارِ إِنَّكَ وَاحِدٌ قَهَّارٌ مَلِكٌ جَبَّارٌ عَزِيزٌ غَفَّارٌ اللَّهُمَّ إِنِّي مُسْتَجِيرُكَ فَأَجِرْنِي وَ مُسْتَعِيذُكَ فَأَعِذْنِي وَ مُسْتَغِيثُكَ فَأَغِثْنِي وَ مُسْتَعِينُكَ فَأَعِنِّي وَ مُسْتَنْقِذُكَ فَأَنْقِذْنِي وَ مُسْتَنْصِرُكَ فَانْصُرْنِي وَ مُسْتَرْزِقُكَ فَارْزُقْنِي وَ مُسْتَرْشِدُكَ فَأَرْشِدْنِي وَ مُسْتَعْصِمُكَ فَاعْصِمْنِي وَ مُسْتَهْدِيكَ فَاهْدِنِي وَ مُسْتَكْفِيكَ فَاكْفِنِي وَ مُسْتَرْحِمُكَ فَارْحَمْنِي وَ مُسْتَعْفِيكَ فَاعْفُ عَنِّي وَ مُسْتَتِيبُكَ فَتُبْ عَلَيَّ وَ مُسْتَغْفِرُكَ فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ يَا مَنْ لَا تَضُرُّكَ الْمَعْصِيَةُ وَ لَا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ اغْفِرْ لِي مَا لَا يَضُرُّكَ وَ هَبْ لِي مَا لَا يَنْقُصُكَ ثُمَّ بَسْمِلْ وَ حَوْلِقْ ثَلَاثاً

دعاء الأمان مروي عن النبي ص

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ عَنْ يَمِينِي بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ عَنْ شِمَالِي بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ بَيْنَ يَدَيَّ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ مِنْ خَلْفِي بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ قَابِضٌ عَلَى نَاصِيَتِي أَعُوذُ بِاللَّهِ وَ بِعَظَمَتِهِ وَ بِعِزَّةِ اللَّهِ وَ قُدْرَتِهِ وَ بِعِزِّ اللَّهِ وَ سُلْطَانِهِ وَ بِعِزِّ جَلَالِ اللَّهِ وَ بِعِزِّ عِزِّ اللَّهِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَ ذَرَأَ وَ بَرَأَ وَ مِنْ شَرِّ مَا تَحْتَ الثَّرَى وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ رَبِّي آخِذٌ بِنٰاصِيَتِهٰا إِنَّ رَبِّي عَلىٰ صِرٰاطٍ مُسْتَقِيمٍ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ قُوَّةِ كُلِّ ضَعِيفٍ وَ عَوْنِ كُلِّ فَقِيرٍ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ مَلْجَإِ كُلِّ هَارِبٍ وَ مَأْوَى كُلِّ خَائِفٍ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ غِيَاثِ كُلِّ مَلْهُوفٍ وَ رَجَاءِ كُلِّ مُضْطَرٍّ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أَقِي بِهَا نَفْسِي وَ دِينِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي وَ جَمِيعَ نِعَمِ إِلَهِي وَ مَوْلَايَ وَ سَيِّدِي عِنْدِي لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أَنْجُو بِهَا مِنْ إِبْلِيسَ وَ خَيْلِهِ وَ رَجِلِهِ وَ شَيَاطِينِهِ وَ مَرَدَتِهِ وَ أَعْوَانِهِ وَ جَمِيعِ الْإِنْسِ وَ الْجِنِّ وَ شُرُورِهِمْ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أَمْتَنِعُ بِهَا مِنْ ظُلْمِ مَنْ أَرَادَ ظُلْمِي مِنْ جَمِيعِ خَلْقِ اللَّهِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أَتْعَسُ بِهَا جَدَّ مَنْ بَغَى عَلَيَّ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِ اللَّهِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أَكُفُّ بِهَا عُدْوَانَ مَنِ اعْتَدَى عَلَيَّ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِ اللَّهِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أُضَعِّفُ بِهَا كَيْدَ مَنْ كَادَنِي مِنْ جَمِيعِ خَلْقِ اللَّهِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أُزِيلُ بِهَا مَكْرَ مَنْ مَكَرَنِي مِنْ جَمِيعِ خَلْقِ اللَّهِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أُبْطِلُ بِهَا سَعْيَ مَنْ سَعَى عَلَيَّ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِ اللَّهِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أُذِلُّ بِهَا جَمِيعَ مَنْ تَعَزَّزَ عَلَيَّ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِ اللَّهِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أُوهِنُ بِهَا مُسْتَوْهِنِي مِنْ جَمِيعِ خَلْقِ اللَّهِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أَقْصِمُ بِهَا ظَالِمِي مِنْ جَمِيعِ خَلْقِ اللَّهِ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ أَقْدِرُ بِهَا عَلَى ذَوِي الْقُدْرَةِ

نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 373
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست