responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 370

وَ نَأْيِهِ وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْجَوَادِ وَ اجْتِبَائِهِ وَ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ النَّقِيِّ وَ وَفَائِهِ الْحَسَنِ الْعَسْكَرِيِّ وَ رِضَاهُ بِقَضَاءِ اللَّهِ وَ الْخَلَفِ الْمَهْدِيِّ الْحُجَّةِ وَ قِيَامِهِ بِالْحَقِّ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ وَ بِالْقُرْآنِ وَ تِلَاوَتِهِ وَ بِالْعِلْمِ وَ دِرَاسَتِهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ أَلَّا تَجْعَلَ لَنَا ذَنْباً إِلَّا غَفَرْتَهُ وَ لَا عَدُوّاً إِلَّا كَفَيْتَهُ وَ لَا فَقْراً إِلَّا أَغْنَيْتَهُ وَ لَا عَيْباً إِلَّا سَتَرْتَهُ وَ لَا عُرْياً إِلَّا كَسَوْتَهُ وَ لَا بَاغِياً إِلَّا قَصَمْتَهُ وَ لَا غَائِباً إِلَّا أَدَّيْتَهُ وَ لَا وَلَداً إِلَّا رَبَّيْتَهُ وَ لَا هَمّاً إِلَّا فَرَّجْتَهُ وَ لَا غَمّاً إِلَّا أَزَحْتَهُ وَ لَا حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ إِلَّا قَضَيْتَهَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ

دعاء المعراج

مَرْوِيٌّ عَنِ النَّبِيِّ ص اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا مَنْ أَقَرَّ بِالْعُبُودِيَّةِ لَهُ كُلُّ مَعْبُودٍ يَا مَنْ يَحْمَدُهُ كُلُّ مَحْمُودٍ يَا مَنْ يَفْزَعُ إِلَيْهِ كُلُّ مَجْهُودٍ يَا مَنْ يُطْلَبُ عِنْدَهُ كُلُّ مَفْقُودٍ يَا مَنْ سَائِلُهُ غَيْرُ مَرْدُودٍ يَا مَنْ بَابُهُ عَنْ سُؤَالِهِ غَيْرُ مَسْدُودٍ يَا مَنْ هُوَ غَيْرُ مَوْصُوفٍ وَ لَا مَحْدُودٍ يَا مَنْ عَطَاؤُهُ غَيْرُ مَمْنُوعٍ وَ لَا مَنْكُودٍ يَا مَنْ لَيْسَ بِبَعِيدٍ وَ هُوَ نِعْمَ الْمَقْصُودُ يَا مَنْ رَجَاءُ عِبَادِهِ بِحَبْلِهِ مَشْدُودٌ يَا مَنْ شِبْهُهُ وَ مِثْلُهُ غَيْرُ مَوْجُودٍ يَا مَنْ لَيْسَ بِوَالِدٍ وَ لَا مَوْلُودٍ يَا مَنْ كَرَمُهُ وَ فَضْلُهُ لَيْسَ بِمَعْدُودٍ يَا مَنْ حَوْضُ بِرِّهِ لِلْأَنَامِ مَوْرُودٌ يَا مَنْ لَا يُوصَفُ بِقِيَامٍ وَ لَا قُعُودٍ يَا مَنْ لَا تَجْرِي عَلَيْهِ حَرَكَةٌ وَ لَا جُمُودٌ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ يَا وَدُودُ يَا رَاحِمَ الشَّيْخِ الْكَبِيرِ يَعْقُوبَ يَا غَافِرَ ذَنْبِ دَاوُدَ يَا مَنْ لَا يُخْلِفُ الْوَعْدَ وَ يَعْفُو عَنِ الْمَوْعُودِ يَا مَنْ رِزْقُهُ وَ سِتْرُهُ لِلْعَاصِينَ مَمْدُودٌ يَا مَنْ هُوَ مَلْجَأُ كُلِّ مَقْصِيٍّ مَطْرُودٍ يَا مَنْ دَانَ لَهُ جَمِيعُ خَلْقِهِ بِالسُّجُودِ يَا مَنْ لَيْسَ عَنْ نَيْلِهِ وَ جُودِهِ أَحَدٌ مَصْدُودٌ يَا مَنْ لَا يَحِيفُ فِي حُكْمِهِ وَ يَحْلُمُ عَنِ الظَّالِمِ الْعَنُودِ ارْحَمْ عُبَيْداً خَاطِئاً لَمْ يُوفِ بِالْعُهُودِ إِنَّكَ فَعَّالٌ لِمَا تُرِيدُ يَا بَارُّ يَا وَدُودُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ خَيْرِ مَبْعُوثٍ دَعَا إِلَى خَيْرِ مَعْبُودٍ وَ عَلَى آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ أَهْلِ الْكَرَمِ وَ الْجُودِ وَ افْعَلْ بِنَا مَا أَنْتَ أَهْلُهُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ سَلْ حَاجَتَكَ

دعاء عظيم مروي عن الصادق ع

اللَّهُمَّ يَا رَبَّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ مَنْ فِيهِنَّ وَ الْأَرَضِينَ السَّبْعِ وَ مَنْ فِيهِنَّ وَ مُجْرِيَ الْبِحَارِ السَّبْعِ وَ رَازِقَ مَنْ فِيهِنَّ وَ مُسَخِّرَ السَّحَابِ وَ مُجْرِيَ الْفُلْكِ وَ جَاعِلَ الشَّمْسِ ضِيَاءً وَ الْقَمَرَ نُوراً وَ خَالِقَ آدَمَ وَ مُنْشِئَ الْأَنْبِيَاءِ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ وَ حَامِلَ نُوحٍ مِنَ الْغَرَقِ وَ مُعَلِّمَ إِدْرِيسَ النُّجُومَ وَ رَافِعَهُ إِلَى الْمَلَكُوتِ وَ مُنْجِيَ إِبْرَاهِيمَ وَ جَاعِلَ النَّارِ عَلَيْهِ بَرْداً وَ سَلٰاماً وَ مُكَلِّمَ مُوسَى وَ جَاعِلَ عَصَاهُ ثُعْبَاناً وَ مُنَزِّلَ التَّوْرَاةِ فِي الْأَلْوَاحِ وَ فَادِيَ إِسْمَاعِيلَ مِنَ الذَّبْحِ وَ مُبْتَلِيَ يَعْقُوبَ بِفَقْدِ ابْنِهِ وَ رَادَّ يُوسُفَ عَلَيْهِ بَعْدَ بَيَاضِ عَيْنِهِ وَ رَازِقَ زَكَرِيَّا

نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 370
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست