responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 337

مِنْ بَعْضِ كُتُبِ الْأَدْعِيَةِ إِلَهِي لَكَ بَهَاءُ الْجَلَالِ فِي انْفِرَادِ وَحْدَانِيَّتِكَ وَ لَكَ كِبْرِيَاءُ الْجَلَالِ فِي إِتْقَانِ حِكْمَتِكَ وَ لَكَ سُلْطَانُ الْعِزِّ فِي دَوَامِ هَيْبَتِكَ وَ لَكَ جَلَالُ الْعَظَمَةِ فِي شُمُوخِ رِفْعَتِكَ يَا عَالِماً بِبَاطِنِ مَكْنُونِ السَّرَائِرِ لَمْ يَغِبْ مِنْ ذَلِكَ شَيْ‌ءٌ عَلَيْكَ فَلَكَ الْحَمْدُ الَّذِي لَا يَزُولُ وَ لَا يَنْبَغِي إِلَّا لِظُهُورِ قُدْسِكَ وَ لَا يَزْكُو إِلَّا لِكِبْرِيَاءِ جَبَرُوتِكَ فَكَيْفَ يَلْحَقُكَ اللَّهُمَّ مِنْ عِبَادِكَ فَهْمٌ أَمْ كَيْفَ يَنَالُكَ يَا إِلَهِي وَهْمٌ وَ أَنْتَ الْمُتَعَظِّمُ بِأَنْوَارِ الْهَيْبَةِ وَ غَوَاشِي شُعَاعِ الْمَهَابَةِ وَ الْكَرُوبِيُّونَ حَوْلَ كُرْسِيِّ كَرَامَتِكَ وَ الْحَامِلُونَ مَا حَمَّلْتَهُمْ بِقُوَّتِكَ مِنْ جَلَالِ عَظَمَةِ عَرْشِكَ وَ الرُّوحَانِيُّونَ الَّذِينَ قَدْ تَسَرْبَلُوا بِنُورِ جَلَالِ هَيْبَتِكَ وَ الْمَلَائِكَةُ الَّذِينَ قَدْ عَكَفُوا عَلَى ذِكْرِ مَا أَوْلَيْتَهُمْ مِنْ نِعَمِكَ لَا تَنَالُكَ أَوْهَامُهُمْ وَ لَا تَلْحَقُكَ أَفْهَامُهُمْ وَ قَدْ رَسَخَتْ هَيْبَتُكَ فِي قُلُوبِهِمْ اللَّهُمَّ فَبِحَقِّكَ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ وَ الْأَسَامِي الْعِظَامِ وَ بِحَقِّ نَبِيِّكَ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَ يَسِّرْ لِي أَمْرِي وَ احْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسٰانِي وَ يَدِي وَ ارْجِعْنِي إِلَى أَحْسَنِ الْعَافِيَةِ عِنْدِي وَ اصْرِفْ عَنِّي الْعَاهَةَ وَ الْآفَةَ وَ كُلَّ بَلِيَّةٍ بِجُودِكَ وَ عَفْوِكَ وَ قُدْرَتِكَ

الصورة الثانية من كتاب مهج الدعوات و هي أرجح من التي قبلها غير أني أحببت الاستظهار في حفظ الدعاء بالصورتين معا و هي هذه‌

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا حَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا هُوَ يَا مَنْ لَا يَعْلَمُ مَا هُوَ وَ لَا كَيْفَ هُوَ وَ لَا أَيْنَ هُوَ وَ لَا حَيْثُ هُوَ إِلَّا هُوَ يَا ذَا الْمُلْكِ وَ الْمَلَكُوتِ يَا ذَا الْعِزَّةِ وَ الْجَبَرُوتِ يَا مَلِكُ يَا قُدُّوسُ يَا سَلَامُ يَا مُؤْمِنُ يَا مُهَيْمِنُ يَا عَزِيزُ يَا جَبَّارُ يَا مُتَكَبِّرُ يَا خَالِقُ يَا بَارِئُ يَا مُصَوِّرُ يَا مُفِيدُ يَا مُدَبِّرُ يَا شَدِيدُ يَا مُبْدِئُ يَا مُعِيدُ يَا مُبِيدُ يَا وَدُودُ يَا مَحْمُودُ يَا مَعْبُودُ يَا بَعِيدُ يَا قَرِيبُ يَا مُجِيبُ يَا رَقِيبُ يَا حَسِيبُ يَا بَدِيعُ يَا رَفِيعُ يَا مَنِيعُ يَا سَمِيعُ يَا عَلِيمُ يَا حَلِيمُ يَا كَرِيمُ يَا حَكِيمُ يَا قَدِيمُ يَا عَلِيُّ يَا عَظِيمُ يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا دَيَّانُ يَا مُسْتَعَانُ يَا جَلِيلُ يَا جَمِيلُ يَا وَكِيلُ يَا كَفِيلُ يَا مُقِيلُ يَا مُنِيلُ يَا نَبِيلُ يَا دَلِيلُ يَا هَادِي يَا بَادِي يَا أَوَّلُ يَا آخِرُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ يَا قَائِمُ يَا دَائِمُ يَا عَالِمُ يَا حَاكِمُ يَا قَاضِي يَا عَادِلُ يَا فَاضِلُ يَا وَاصِلُ يَا طَاهِرُ يَا مُطَهِّرُ يَا قَادِرُ يَا مُقْتَدِرُ يَا كَبِيرُ يَا مُتَكَبِّرُ يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ يَا مَنْ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ وَ لَمْ تَكُنْ لَهُ صٰاحِبَةٌ وَ لَا كَانَ مَعَهُ وَزِيرٌ وَ لَا اتَّخَذَ مَعَهُ مُشِيراً وَ لَا احْتَاجَ إِلَى ظَهِيرٍ وَ لَا كَانَ مَعَهُ إِلَهٌ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ فَتَعَالَيْتَ عَمَّا يَقُولُ الظَّالِمُونَ عُلُوّاً كَبِيراً يَا عَلِيُّ يَا شَامِخُ يَا بَاذِخُ يَا فَتَّاحُ يَا نَفَّاحُ يَا مُرْتَاحُ يَا مُفَرِّجَ يَا نَاصِرٌ يَا مُنْتَصِرُ

نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 337
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست